صحة جدة تحتفي بالأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية الأحد
آخر تحديث GMT19:22:28
 العرب اليوم -
إيقاف مورينيو 4 مباريات وتغريمه بعد انتقاده الحكام الأتراك الجيش السوداني يتهم الدعم السريع بشن هجوم بمسيّرات على مطار وسد بالولاية الشمالية مصر تؤكد خلال اتصال بين عبد العاطي ولافروف دعمها لسوريا والتزامها بوحدة أراضيها واحترام سيادتها مقتل شاب واحتجاز جثته خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي مخيم بلاطة في نابلس إسرائيل تعلن التعرف على هويات رفات أربعة رهائن أعادتهم حماس في إطار صفقة تبادل شملت إطلاق سراح دفعة جديدة من الأسرى الفلسطينيين الخارجية الإيرانية تعلن رفضها القاطع للهجمات الإسرائيلية الجديدة التي استهدفت مواقع في جنوب سوريا وضواحي دمشق جوًا وبرًا ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في أفغانستان إسرائيل تطلق سراح 625 أسيرًا في الدفعة الأخيرة من التبادل وحماس تسلم 4 جثامين الخميس حماس تكشف عن آلية جديدة للإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى بشكل متزامن تحطم طائرة عسكرية سودانية في منطقة سكنية بأم درمان ومصرع 46 شخصاً بينهم اللواء بحر أحمد
أخر الأخبار

صحة جدة تحتفي بالأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية الأحد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صحة جدة تحتفي بالأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية الأحد

الشؤون الصحية بجدة
جدة - واس

احتفت الشؤون الصحية بجدة اليوم, بالأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية لهذا العام 2015 بعنوان "الرضاعة الطبيعية والمرأة الحامل", من خلال إقامة العديد من البرامج الثقافية والتوعوية بأهمية الرضاعة الطبيعية للطفل التي تحمي الطفل وتكسبه المناعة - بإذن الله - من أمراض كثيرة مثل الحساسيات والربو والنزلات المعوية والتهابات الأذن وغيرها من الأمراض الشائعة مثل الزكام وغيره.

ودعت أخصائية الرضاعة الطبيعية أمل عبدالباقي بهذه المناسبة, جميع قطاعات الأعمال الحكومية والخاصة في المملكة للتفاعل مع أهداف الأسبوع والتعاون من أجل دعم كل أم مرضع من خلال إعطائها حقوقها الكاملة في ممارسة الرضاعة الطبيعية لطفلها الرضيع، مؤكدة أن السماح للمرأة العاملة بفترات زمنية خلال أوقات العمل الرسمي لرضاعة طفلها لن يضر بمصالح العمل إطلاقاً بل أن قطاعات الأعمال ستحقق الكثير من الفوائد ومن أهمها أن الرضاعة الطبيعية لها الأثر الأكبر في رفع المناعة عند الطفل الرضيع وبالتالي لا يتعرض هذا الطفل لمعظم الأمراض التي تؤدي إلى غياب الأم عن عملها.

وبينّت أن الإحصائيات الدقيقة المسجلة في عدة دول غربية أن الأم المرضع أقل تغيباً عن العمل من الأم غير المرضع، وهذا يعود لسبب بسيط وهو أن الرضاعة الطبيعية تحمي الطفل بإذن الله من الكثير من الأمراض ولهذا السبب لن تحتاج الأم إلى التغيب عن العمل بسبب تكرار مرض طفلها, مشيرة إلى أن هناك فائدة أخرى من فوائد الرضاعة تكمن في شعور الأم المرضع بالارتياح والتقدير والانتماء تجاه جهة عملها مما ينعكس بالإيجاب على أدائها وزيادة حجم إنتاجها العملي وبالتالي نجاح المؤسسة أو القطاع الذي تعمل فيه هذه السيدة العاملة التي تمتعت بحقوق الرضاعة الطبيعية رغم أن ذلك حقا يكفله لها نظام العمل، فضلاً عن كون الرضاعة الطبيعية هبة ربانية لا تقدر بثمن وهي توفر للأم أموال ومصاريف إضافية قد ترهق ميزانية الأسرة للإنفاق على شراء الحليب الصناعي الباهض الثمن وغير ذلك من النفقات .

واقترحت عبدالباقي على قطاعات الأعمال في المملكة بتشجيع الأم المرضع من توفير البيئة المناسبة لها مثل تهيئة أماكن للحضانة بمقر العمل أو غرف خاصة بالرضاعة مجهزة بالأدوات التي تساعد الأم على شفط وتخزين الحليب مثل ثلاجات الحفظ وغيرها من المستلزمات الخاصة بالرضاعة الطبيعية, وكذلك توفير الوقت اللازم وساعات مناسبة للرضاعة المسموح بها لتحفيز الأمهات المرضعات على العناية بأطفالهن أجيال المستقبل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صحة جدة تحتفي بالأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية الأحد صحة جدة تحتفي بالأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية الأحد



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:29 2025 الجمعة ,28 شباط / فبراير

أحمد السقا يتحدث عن حقيقة تقديم فيلم "الجزيرة 3"
 العرب اليوم - أحمد السقا يتحدث عن حقيقة تقديم فيلم "الجزيرة 3"

GMT 07:28 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

السودان... ماذا بعد «الوثيقة المعدَّلة»؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab