مشروع منظمة الصحة في الإسكندرية عن تأثير التلوث على الصحة الإنجابية
آخر تحديث GMT02:35:19
 العرب اليوم -

مشروع "منظمة الصحة" في الإسكندرية عن تأثير التلوث على الصحة الإنجابية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مشروع "منظمة الصحة" في الإسكندرية عن تأثير التلوث على الصحة الإنجابية

القاهرة ـ وكالات

اختار مشروع تأثير التلوث على الصحة الإنجابية الممول من منظمة الصحة العالمية عدد من المناطق الصناعية الهامة بالإسكندرية كأبي قير والمكس وأبيس  وباكوس لاجراء أبحا. وصرحت الأستاذ بقسم كيمياء المبيدات بكلية الزراعة والمشرفة على المشروع د.أمينة فرج أن هذه البرامج التدريبية نجحت في تقديم نموذج لكيفية الربط بين التعرض للملوثات البيئية، وتأثيرها على الصحة الإنجابية، وقد تم تخريج حوالي 40 متدربًا في مختلف المجالات على وعي ودراية بأنواع التلوث وكيفية مواجهتها والوقاية منها وقد تم تدريب الفريق البحثي على كيفية قياس مستوى ملوثات الهواء في هذه المناطق. وأضافت أن مصر هي أول الدول النامية المستضيفة للمشروع  ليتم التعميم العربية أو الافريقية ويهدف المشروع  لإيجاد صلات بين التعليم الجامعي،وتوفير حلول للمشاكل المتعلقة بصحة المجتمع  في القضايا الصحية الهامة، وقد شمل جميع التخصصات بالتعاون مع أساتذة الطب والعلوم والزراعة وتكنولوجيا الحيوية ومراكز صحة الام والطفل ومراكز الصحة المهنية وعلم الأوبئة. وأوضحت أن اختيار مناطق الدراسة كان بسبب احتوائها على مسببات التلوث وتكدس السكان أو وجود مصانع بالقرب من المنطقة السكانية كعزبة الحاج محمد وعزبة الثلاجة   وحوض 9 وعزبة السماد بالإضافة إلى إجراء حصر للحالات المرضية بهذه المناطق.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مشروع منظمة الصحة في الإسكندرية عن تأثير التلوث على الصحة الإنجابية مشروع منظمة الصحة في الإسكندرية عن تأثير التلوث على الصحة الإنجابية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab