مصابو تدافع منى يؤكدون أن الرعاية الصحية أنستهم الحادثة
آخر تحديث GMT13:39:39
 العرب اليوم -

مصابو تدافع منى يؤكدون أن الرعاية الصحية أنستهم الحادثة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصابو تدافع منى يؤكدون أن الرعاية الصحية أنستهم الحادثة

مصابو مشعر منى
مكة المكرمة – العرب اليوم

أجمع عدد من المصابين والمصابات في حادثة التدافع في مشعر منى على أن الخدمات الصحية التي تقدمها مستشفيات المشاعر والرعاية والاهتمام كانت كفيلة بأن تخفف عنهم مصابهم وتنسيهم تداعيات الحادثة.

وأوضح الحاج عبدالرشيد "توجو" أنه لم أشعر بنفسي إلا في هذا المكان، فنظرا لقوة التدافع وعلى الرغم من قوة بدني إلا أنني لم أستطع تحمل تلك المقاومة العنيفة التي ألقت بي على الأرض فاقدا للوعي، لا أدري ماذا بي، بل إنني لم أتذكر تلك اللحظات إلا بعد اليوم الثاني في المستشفى، عندها بدأت الذاكرة تعود إلي ولله الحمد، فالخدمة المميزة والتعامل الحسن جعلاني أكثر استجابة لتلك الأدوية التي كنت أتلقاها بين وقت وآخر.

وأضافت الحاجة فاطمة "المغرب" أن كل شيء يسير جيدا والخدمات مميزة، وكل ما نتمناه متوافر وبالمجان، ولم نجد أي صعوبة في متابعة العلاج، وهنا نحظى بالاهتمام الوفير الذي يعجز كلامنا عن وصفه، فالطاقم الطبي موجود والأدوية متوافرة وسريعة الاستجابة، ولله الحمد نحن بخير ونجد كل ما نريده في هذا البلد الذي اهتم بنا فأحببناه كوطننا.

وعبر الحاج الصومالي عثمان بشير أنه الحمد لله، المستشفى قدم لي رعاية وعناية أكثر مما ألقاه في أي بلد في العالم، فنحن في دولة تخدم الحرمين الشريفين وحافظةً لنا، فلها وافر الدعاء على هذه الرعاية والاهتمام بنا، ونسأل الله العلي القدير أن يحفظ القيادة السعودية والمسؤولين بهذه البلاد على ما يقومون به لخدمة الإسلام والمسلمين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصابو تدافع منى يؤكدون أن الرعاية الصحية أنستهم الحادثة مصابو تدافع منى يؤكدون أن الرعاية الصحية أنستهم الحادثة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:31 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة
 العرب اليوم - نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة

GMT 13:14 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

بريطانيا تطالب بضمان مستقبل الفلسطينيين في وطنهم
 العرب اليوم - بريطانيا تطالب بضمان مستقبل الفلسطينيين في وطنهم

GMT 12:53 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

محمد هنيدي يخوض تجربة فنية جديدة في السعودية
 العرب اليوم - محمد هنيدي يخوض تجربة فنية جديدة في السعودية

GMT 03:57 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

الرياض تحتضن دمشق

GMT 07:34 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab