أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي
آخر تحديث GMT10:33:12
 العرب اليوم -

سامو زين في حديث إلى "العرب اليوم":

أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي

الفنان السوري سامو زين

القاهرة ـ محمود الرفاعي   يعقد جلسات عمل مع عدد من الشعراء، والملحنين الخليجين في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك رغبة منه في طرح عمل فني خليجي، يجذب من خلاله هذه الفئة، التي لم يغن لها من قبل. وأوضح سامو زين ، في حديث إلى " العرب اليوم "، قائلاً "منذ أن وطأت قدمي الساحة الغنائية، ونجحت بفضل الله في أن أجذب جمهور بلادي، والبلاد المجاورة، مثل لبنان والأردن وفلسطين، واستكملت النجاح عند دخولي مصر، وهو النجاح الأهم والأكبر في مشواري الغنائي، والذي صنع لسامو زين اسمًا في العالم العربي، ولكني مازالت في حاجة إلى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي، الذي لم أقدم له من قبل أعمال غنائية".
وعن سبب رغبته في تقديم الأعمال الخليجية يقول سامو "قابلت عددًا كبيرًا من الجماهير الخليجية، يطالبوني بالغناء بلهجتهم، حيث أنهم يفضلون الاستماع إلى المطربين الذين يحترمون لهجتم، ولذلك رأيت أنه بإمكاني فعل ذلك، فقمت بعمل اتصالات مع عدد من أصدقائي في دولتي الإمارات والسعودية، لأخذ آرائهم في هذا الموضوع".
وبشأن نجاح ألبومه الأخير "الورد الأحمر" يقول سامو "ربما لن تجد مطربًا يفرق بين ألبوماته مثلي، فأنا أرى أن ألبوم الورد الأحمر في كفة وباقي ألبوماتي في كفة أخرى بداية من ألبوم ميلي يا حلوة، وأنا ليك، وقربي ليا، فمنذ أن أعلنت فقط عن اسم الألبوم وجدت فارقًا كبيرًا على صفحاتي الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر، لم أره مع ألبوماتي السابقة، وإضافة إلى ذلك فهذا الألبوم الكامل الأول، الذي يضم أغنيات رومانسية فقط، وهذا لم نره كثيرًا مع غالبية المطربين"، وأضاف " يكفيني أن الألبوم حقق نجاحًا كبيرًا منذ طرحه، وحصلت لسببه على عدد كبير من الجوائز الفنية في عدد من المهرجانات العربية، كما أن الألبوم ظل في المراكز الأولى على مستوى الإذاعات العربية لفترة طويلة، وصلت إلى 4 و5 أشهر من طرحه، رغم أن هناك مطربين كبار كانوا قد طرحوا ألبوماتهم معي في الوقت ذاته".
أما عن الأوضاع التي تعيشها سورية يقول سامو "منذ اليوم الأول شهدت فيه سورية هذه الأوضاع و الأحداث، خرجت وأعلنت على صفحتي الخاصة في مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر بأنني ضد سقوط دماء السوريين، وأرفض رفضًا باتًا قتل الأبرياء، سواءًا كانوا من النظام أو من المعارضة، فهم جميعًا سوريين وإخوة لي".
واختتم سامو حديثه "أرفض أن أكون صوتًا للنظام السوري أو للمعارضة، أنا مواطن سوري، وأحب بلادي مثل الجميع، وأتمنى أن أراها في أجمل وأحسن صورة، وأن يعيش أهلي هناك في أمن وسلام".
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي



GMT 18:43 2024 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

فيروز على أعتاب تكريم جديد بجائزة النيل لعام 2025

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab