بشرى تعود إلى الغناء بقوة وسعيدة باشتراكها في الأوسكار
آخر تحديث GMT05:05:23
 العرب اليوم -

كشفت لـ"العرب اليوم" عن أجندتها الفنية المقبلة

بشرى تعود إلى الغناء بقوة وسعيدة باشتراكها في "الأوسكار"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بشرى تعود إلى الغناء بقوة وسعيدة باشتراكها في "الأوسكار"

الفنانة بشرى
القاهرة -إسلام خيري

كشفت الفنانة بشرى أنها الفترة الماضية أهملت الغناء إلى حد كبير وذلك كان من أجل التركيز في الإنتاج والسينما والدراما ولكن خلال الفترة المقبلة سيتم التركيز في الغناء بشكل أساسي .

وقالت في حديث خاص إلى"العرب اليوم"  للأسف أعترف بأن اهتمامي بالإنتاج والسينما أثّر على اهتمامي بالغناء،  خصوصًا أنني أعشق الغناء جدًا ولي تجارب عديدة ناجحة في المجال الغنائي إلا أنني كنت مشغولة في التمثيل وعملي كمتتجة فنية خلال الفترة الماضية ، ولكن حان الأوان للعودة للغناء بقوة من جديد.

وأعلنت بشرى أنها تحضر لإصدار ألبوم غنائي جديد سيتم الإعلان عن تفاصيله خلال الفترة المقبلة خصوصًا أنها منذ فترة تحضر له ولكن في كل مرة تقرر فيه الإعلان عن تفاصيله وتحديد موعد لطرحة يحدث ظروف ما خاصة بالبلد سواء اجتماعية أو سياسية تعوق  دون طرح الألبوم فيتم تأجيله إلي فترة مقبلة .

وعن حال السينما أفادت أنه لابد من العمل خلال الفترة المقبلة علي تطوير صناعة السينما والنهوض بها من جديد حتى تشهد مرحلة جديدة من الانتعاش والازدهار كسابق عهدها وذلك يحدث عن طريق تشجيع المنتجين على إنتاج أفلام ذات قيمة فنية وجودة عالية حتى تكون واجهة مشرفة لمصر في العديد من المهرجانات العربية .

وعن مهرجان السينما العربية "أوسكار" الذي أقيم مؤخرًا وكانت من ضمن القائمين على تسليم الجوائز للمكرمين قالت "هذا المهرجان يعد مبادرة جيدة ليس للفن والسينما فقط ولكن للسياحة بشكل عام فهذا المهرجان يعمل علي تشجيع الجميع على العودة إلى مصر من أجل السياحة وإنها بلد الأمن والأمان ولا يوجد ما يدعو للقلق بها بدليل وجود مثل هذه المهرجانات العربية، فأنا مع أي شيء يعمل على تشجيع عودة السياحة لمصر وازدهارها من جديد وهذه الأمر ينطبق على كل شيء من شأنه العمل على نهضة مصر بشكل عام كالرياضة والاقتصاد و المجالات كافة وأتمنى أن يكون مهرجان الأوسكار خلال الفترة المقبلة أكثر نجاحًا من العام الحالي.

وتنتقل للحديث عن الدراما  وأفادت أنها تشارك في مسلسل "الدخول في الممنوع" ولكنه متوقف خلال الفترة المقبلة بسبب بعض المشاكل الخاصة بالسيولة المالية والإنتاج وقالت "  أتمني خلال الفترة المقبلة استكمال هذا العمل خاصة أنه بالفعل عمل جيد ويستحق المشاهدة فالسيناريو مكتوب بحرفية شديدة من قبل السيناريست محمد الباسوسي كما إن الدور مميز وجيد وجديد عليّ فضلًا عن وجود كوكبة من النجوم المشاركين في العمل كالفنان أحمد فلوكس وعزت أبو عوف وإيمان العاصي وسوسن بدر وسميحة أيوب مع الاحتفاظ بالألقاب وآخرين فكل هذه العوامل جعلتني أقدم علي المشاركة في العمل بكل حماس واتمني ان يتم استكمال تصويره وعرضه خلال الفترة المقبلة

وبالنسبة للمسلسلات الطويلة تقول : معظمها جيدة وحققت نجاحًا وليست الفكرة في تطويل العمل ومطه لأن هناك أعمال لا تحتاج للمط وهناك أعمال تحتاج بالفعل أن تكون حلقاتها طويلة ، فأعتقد إن هذا الأمر يتوقف بشكل أساسي على السيناريو ومدى قابليته لأن يكون أكثر من 60 حلقة أو أن يكون على أجزاء .

وعن رأيها في المسلسلات الهندية والتركية تقول "أعتقد إن المسلسلات التركية كان لها وهج في البداية وأنطفأ حاليًا مع مرور الوقت عرف المشاهد أنها ليست بقوة المسلسلات المصرية ، أما المسلسلات الهندية فلها جمهور ومشاهدين حاليًا بكثرة ولكن مع مرور الوقت أيضا فان هذا الوهج سينطفئ .

فالمسلسلات المصرية بها الكثير من الأفكار والأعمال الناجحة وأعمال تستحق المتابعة والمشاهدة ولكن أحيانا يريد المشاهد من باب التغيير والتغلب على الملل التعرف على أفكارمستوحاة بلد آخر فيشاهد أعمالها وهذا يصب في النهاية لمصلحة المسلسل المصري

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بشرى تعود إلى الغناء بقوة وسعيدة باشتراكها في الأوسكار بشرى تعود إلى الغناء بقوة وسعيدة باشتراكها في الأوسكار



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab