روجينا تعيش في حالة عشق مع الجماهير بعد رمضان
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

اعترفت لـ"العرب اليوم" بالمعاناة خلال تصوير الأعمال الثلاثة

روجينا تعيش في "حالة عشق" مع الجماهير بعد رمضان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - روجينا تعيش في "حالة عشق" مع الجماهير بعد رمضان

روجينا
القاهرة - محمود الرفاعي

أعربت الفنانة روجينا، عن سعادتها البالغة بردود فعل الجمهور حول أعمالها الفنية الثلاثة التي خاضت بها السباق الرمضاني المنقضي، معترفة بأنَّها عانت كثيرًا من أجل أن تخرج تلك الأعمال بأفضل صورة.

وأضافت في مقابلة مع "العرب اليوم"، "سعدت جدًا بالعمل في "حالة عشق" مع مي عز الدين، والحمد لله سعيدة جدًا بردود الفعل التي وصلتني حتى الآن واستقبال الناس لي، خصوصًا في الشارع، فهم ينادونني بأسماء الشخصيات التي قدمتها في تلك الأعمال".

وتابعت: "المشاركة في ثلاثة أعمال كانت تحديًا كبيرًا بالنسبة لي كممثلة، لأنها تستهلك مجهودًا مضاعفًا، حيث أنَّ التركيز في عمل واحد يتطلب بذل الكثير من الجهد، فما بالك بثلاث شخصيات مختلفة في ثلاثة أعمال منفصلة".

واستطردت: "كنت سعيدة جدًا بتجربتي الفنية في رمضان هذا العام ودعوت الله أن يوفقني من خلال هذا  الرزق، وعمري ما تأخرت على موعد التصوير في الأعمال الثلاثة التي قدمتها على شاشة رمضان، بل بالعكس كنت أحرص على التواجد في موقع التصوير مبكرًا عن معادي الأساسي حتى أدخل في طور الشخصية والتركيز قبل وقوفي أمام كاميرا التصوير".

واسترسلت روجينا: "لا أستطيع وصف سعادتي من جراء ذلك، لدرجة أنني تمنيت العمل في "بعد البداية" قبل عرض المشاركة في أحد أدواره عليَّ، والوقوف بجوار طارق لطفي، وكأن العمل يحمل اسمي أنا وليس طارق، وهذا كان إحساسي تجاهه".

وأشادت بـ"ورق عمرو سمير عاطف الذي استمتعت بقراءة الحلقات الخمسة الأولى من المسلسل قبل بدء التصوير، لأنه كما لاحظ الجميع الأحداث متلاحقة للعمل من خلال إيقاع سريع للأحداث، وكنت أقول لنفسي لو طارق نجح في ذلك بالمعنى العام هيكسر الدنيا وقد كان بفضل الله، لأن طارق لطفي ممثل من العيار الثقيل كسر المألوف لديه عند الجمهور من خلال مشاهد الأكشن والمطاردات التي أداها كما تنبغي أن تكون، ومن هنا كان الرهان عليه ونجح باقتدار بفضل الله".

وعن أكثر أعمالها الفنية إرهاقًا، أوضحت أنَّ الأعمال الثلاثة أجهدتني جدا وأتعبتني، وأستطيع القول إنني استمتعت جدًا أثناء التصوير لتلك الأعمال، ولا أنكر استرجاعي للذاكرة الانفعالية الخاصة بي من خلال رصد بعض النماذج من الناس الذين أقابلهم في حياتي عموما، قبل وقوفي أمام كاميرا التصوير".

واستكملت روجينا: "حرصت خلال تأدية مشهد الإجهاض في مسلسل "بين السرايات" على النوم في السرير قبل التصوير بساعة حتى أركز فيه جيدا، أثناء قيام عمال الإضاءة بالاطمئنان على كل شيء خاص بإضاءة المشهد قبل البدء في عملية التصوير".

واختتمت حديثها: "عشت القهر الذي عاشته سمر، الشخصية التي أؤديها ضمن أحداث المسلسل، بسبب فقدان جنينها، لدرجة أن المخرج سامح عبد العزيز نصحني بعد انتهاء المشهد بعدم التقمص الداخلي وعيش الحالة بهذه الدرجة حتى لا أصاب بالإعياء الشديد وخرج هذا المشهد بشكل صادق جدًا، تحدث معي الكثير بخصوصه".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

روجينا تعيش في حالة عشق مع الجماهير بعد رمضان روجينا تعيش في حالة عشق مع الجماهير بعد رمضان



GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي حاضرة في منافسات سينما ودراما 2025

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab