غادة رجب تعلّمت من والدها الغناء وتهوى سماع الأغاني القديمة
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

أوضحت لـ"العرب اليوم" أنها ستغني الشعبي ولكن بالشكل الصحيح

غادة رجب تعلّمت من والدها الغناء وتهوى سماع الأغاني القديمة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - غادة رجب تعلّمت من والدها الغناء وتهوى سماع الأغاني القديمة

المطربة الشابة غادة رجب
القاهرة ـ سارة رفعت

كشفت المطربة الشابة غادة رجب عن سعادتها بالعمل مع الفنان الكبير محمد صبحي، في المسرحية الخاصة ببرنامج "أعزائي المشاهدين.. مفيش مشكلة خالص".
 
وقالت في حديث خاص إلى "العرب اليوم": "سعيدة وفخورة بالوقوف أمام الأستاذ محمد صبحي، فسجلات التاريخ تُفتح لي من جديد حينما أجسّد دورًا مسرحياً مع هذا الفنان الكبير، وازداد فخري بعدما اختارني بالتحديد للوقوف معه في تلك المسرحية، التي أتمنى أن تكون إعادة اكتشاف لي". وعن ما تعلمت من والدها المايسترو رضا رجب، قالت: "تعلمت منه كل تفاصيل الغناء وصولًا للاحتراف، حيث أعطاني خلاصة تجربته مع عمالقة الغناء في مصر والوطن العربي، فهو من كان له الفضل علىّ فى كل ما وصلت إليه.

وعن تعليقها وشعورها بأنها أول فنانة مصرية تُغني باللهجة  التركية، قالت غادة: سعيدة بهذه الخطوة كثيرًا، وأتمنى دائما أن أظل مختلفة، واستفدت من هذه التجربة إجادة  تللك اللهجة  وعلى الرغم أن هذا الألبوم أرهقني كثيرا ولكن سعادتي لا توصف عندما لقي إعجاب الكثير من الجمهور والفنانين أيضا والنقاد، وسعدت أكثر عندما تم تكريمي من  قبل السفارة التركية لحرصها على مد وصول جسور العلاقات المصرية التركية.وواصلت قائلة إن نجاح هذا الألبوم فاق توقعاتي، وبالتالي حمّلني مسؤولية كبيرة وعظيمة فأنا أشعر وكأني أحمل على عاتقي همًا كبيرًا فالوصول إلى النجاح صعب والحفاظ على هذا النجاح صعب للغاية .

وتطرّق الحوار للحديث عن أهم المؤلفين والملحنين الذين تعاملت معهم غادة، فتجيب قائلة إن المؤلف عبدالوهاب محمد، وصلاح فايز، ونزار قباني، وسمير الطائر، وبهاء الدين محمد وإبراهيم عزيز وغيرهم، من أهم المؤلفين الذين تعاملت معهم، وأيضا الملحن محمد الموجي، وسيد مكاوي ومحمد علي سليمان وبليغ حمدي، لافتة أن الملحن بليغ حمدي اتصل بها من لندن عندما سمع أول شريط لها وكانت طفلة وقتها  تبلغ من العمر 8 سنوات، وبعد عودته لحن لها أغنية "أنا م البلد دي" ونجحت كثيرا، وفي حفل تأبينه غنيت ونلت التشجيع والتقدير من الملحن حلمي بكر وعمار الشريعي، محمد ضياء، فاروق الشرنوبي، والمطرب كاظم الساهر وغيرهم.
 
أما عن أمنيتها قالت: "إنها تتمنى أن تغني اللون الشعبي، وتسعى لذلك حتى تكون قدمت كل الألوان في الغناء العاطفي والوطني والديني والشعبي وللأطفال أيضا غنيت لهم عندما كنت صغيرة ، ولكن عندما أختار اللون الشعبي سأختاره بالشكل الصحيح والذي تربينا عليه في الماضي" .وعن أفضل المطربين الذين تفضّل الاستماع لهم هم: أجابت أن الفنانة شيرين عبد الوهاب ووائل جسار ويارا وعمرو دياب هم من أهم مطربيها المفضلين لديها .

وتنتقل للحديث عن سرّ الحفاظ على جمالها وتقول : أنا مثل أي فتاة تسعى دائما للاهتمام ببشرتها وشعرها فهم سرّ  جمال  المرأة وأحاول أن أستخدم المواد الطبيعية وأبتعد عن نظيرتها المصنعة لأن المواد الطبيعة تعتبر أفضل بكثير وأستخدمها على البشرة وعلى الشعر وأيضا أحاول دائما أن أتناول الكثير من الخضروات والفواكه الطازجة فهي تنعكس كثيرا على بشرتي.
 
أما عن رشاقتها فتقول: رغم أنني أحب الأكل كثيرًا إلا أننى أمارس الرياضة بانتظام وبخاصة رياضة المشي فأعشقها كثيرا وهي من أكثر أنواع الرياضات المفيدة للجسم وللحالة النفسية أيضا. وعن كيفية اختيار أزيائها: أميل إلى البساطة دائما في اختيار أزيائي ولا أتبع الموضة كما هي بل اختار ما يناسبني وما يشعرني بالراحة ولكن دائما أفضّل الأزياء البسيطة فهي أجمل بكثير. وحول هوايتها بعيدًا عن الغناء: أهوى سماع الموسيقى وسماع الأغاني الكلاسيكية القديمة  وقي بعض الاحيان ألجا الي القراءة.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غادة رجب تعلّمت من والدها الغناء وتهوى سماع الأغاني القديمة غادة رجب تعلّمت من والدها الغناء وتهوى سماع الأغاني القديمة



GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي حاضرة في منافسات سينما ودراما 2025

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab