ليلى علوي تكشّف عن سر رشاقتها في الفترة الأخيرة
آخر تحديث GMT05:41:57
 العرب اليوم -

أكّدت لـ"العرب اليوم" عدم خضوعها لعمليات جراحية

ليلى علوي تكشّف عن سر رشاقتها في الفترة الأخيرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ليلى علوي تكشّف عن سر رشاقتها في الفترة الأخيرة

الفنانة ليلى علوي
القاهرة - سارة عبد الستار

كشّفت الفنانة ليلى علوي، عن أسباب اشتراكها في فيلم "التاريخ السري لكوثر"، موضحة أن فكرة الفيلم مختلفة، ولم يتم تقديمها من قبل في السينما المصرية.

وقالت في تصريح خاص لـ"العرب اليوم"، "الفكرة بها جرأة كبيرة وواقعية وهذا هو السبب الذي جعلني أوافق على العمل، فضلًا على أن المخرج محمد أمين من المخرجين السينمائيين المبدعين، وسعيدة بالتعاون معه في هذا العمل"، مضيفة، "الدور أيضًا الذي أقدمه من خلال هذا العمل مختلف تمامًا عما قدمته من قبل في مشواري الفني، وبالطبع لا استطيع أن اكشف عن تفاصيل الشخصية، حتى لا أحرقها للمشاهد، ولكن العمل يدور أحداثه في عصر الإخوان".

أما عن ظهورها في العمل بالحجاب، قالت، "ما المانع فالممثل لابد أن يقدم جميع الشخصيات الموجودة في المجتمع والحجاب والفتيات المحجبات شريحة من المجتمع وموجودة بالفعل، فلا أجد مانع من تقديمها، وللعلم هذه ليست المرة الأولى التي أظهر فيها بالحجاب في عمل فني، فقد قدمت من قبل دور محجبة في فيلم " ضربة معلم"، للمخرج عاطف الطيب وغيره من الأعمال الأخرى"، مؤكدة أنها حتى الآن لم تستقر بعد على عمل درامي يجعلها تشارك في المارثون الرمضاني المقبل.

وتحدثت عن أسباب ابتعادها عن المسرح في الآونة الأخيرة، وقالت، "لا يوجد فنان لا يعشق المسرح فالمسرح به متعة كبيرة وهو التفاعل المباشر مع الجمهور، ولكن لم أقصد البعد عن المسرح ولكن في الفترة الماضية لم تعرض علي نصوص تجعلني أعيد مرة أخرى للمسرح، والمسرح الآن يمر بحالة من النهوض والانتعاش، خاصة بعد تقديم العديد من المسرحيات بداية من انطلاق مشروع (تياترو مصر)، الذي قدمه الفنان أشرف عبد الباقي وبعدها انطلقت العديد من المسرحيات الممتعة، وأخيرًا (مسرح مصر)، أيضًا بقيادة أشرف عبد الباقي، وهو بالفعل استطاع أن يُعيد للمسرح روحه من جديد، فضلًا على تجديده لمسرح الريحاني وإطلاق فرقة مسرحية جديدة بشكل يختلف تمامًا عن (مسرح مصر)، أيضًا الفنان محمد صبحي يقدم الآن مسرحية  (خيبتنا)، وكذلك الفنان محمد هنيدي، الذي يستعد لمسرحية جديدة.

أما عن سر رشاقتها في الآونة الأخيرة، أوضحت، "هو ليس سرًا ولا يوجد أسرار على جمهوري الذي أعشقه كثيرًا، في البداية أنا سعيدة جدًا بتعليقات جمهوري على رشاقتي، ولكن لابد أن أؤكّد أنني لم أتبع أي عمليات جراحية لأنني ضد إجراء عملية جراحية لإنقاص الوزن منذ زمن، لأنني لو كنت أريد أن أقوم بها كنت قمت بها من وقت كثير وسنوات كثيرة ماضية، ولكن كل ما في الأمر هو أتباع أسلوب حياة مختلف تمامًا، عن ما كنت أتبعه وهو عدم تناول أي وجبات غير صحية أو من شأنها زيادة الوزن واستبدالها بوجبات صحية قليلة الدسم، وهذا النظام اتبعته لسنوات طويلة وكانت النتيجة كما ترونها وهو إنقاص وزني بطريقة صحية وليس بشكل سريع ومفاجئ".

وأضافت،"كنت في البداية أعتمد على مطعم متخصص يرسل لي وجبات الإفطار والغذاء والعشاء الصحية، حتى تعودت على تناول تلك الوجبات دون غيرها وأصبح هذا النظام نظام حياتي، بالإضافة إلى متابعة الرياضة بصفة مستمرة والمحافظة على عدد ساعات النوم وهذا كله ظهر على وجهي وجمالي.

وقد يهمك ايضًا:

ليلى علوي ويسرا يحرصن على مشاهدة "ليل خارجي" في مهرجان مراكش

الفنانة ليلى علوي تنشر صورها مع يسرا في "مهرجان مراكش"

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليلى علوي تكشّف عن سر رشاقتها في الفترة الأخيرة ليلى علوي تكشّف عن سر رشاقتها في الفترة الأخيرة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab