ميادة الحناوي ترد على شائعات مرضها وتهاجم رمضان وشاكوش
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

ميادة الحناوي ترد على شائعات مرضها وتهاجم رمضان وشاكوش

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميادة الحناوي ترد على شائعات مرضها وتهاجم رمضان وشاكوش

الفنانة السورية ميادة الحناوي
دمشق - العرب اليوم

ردت الفنانة السورية ميادة الحناوي على الشائعات التي طالتها في الفترة الأخيرة حول إصابتها بفيروس كورونا المستجد ومرض الزهايمر؛ إذ قالت لمطلقي تلك الشائعات الذين وصفتهم بالحاقدين والمغرضين "خافوا من الله... لأنه الدنيا فيها موت وحياة"، كما وصفتهم أيضا بغير المحبين لنجاح الإنسان و"السفلة".وأشارت الحناوي خلال اتصال هاتفي ضمن برنامج vip عبر إذاعة "سوريانا" إلى أن مطلق الشائعات تلك هي فنانة، والشائعة صدرت في مصر، مشيرةً إلى أنها أطلت في البرنامج عبر الهاتف استثنائيا، وذلك لالتزامها بالإجراءات الوقائية من فيروس كورونا، كونها استقرت في منزلها منذ الشهر الثالث من السنة الفائتة.

كما أكدت أنها ابتعدت عن الساحة الغنائية وذلك لأنها التزمت بالإجراءات الاحترازية للوقاية من الفيروس، مشيرةً إلى أنها محاربة من دول الخارج وموضوعة على القائمة السوداء منذ أكثر من 13 عاما بسبب مواقفها الوطنية، مبينةً أنها غير نادمة على موقفها الوطني كما أنها تعتز بوطنيتها وبلدها.وفي الحديث عن تعاونها مع الملحن السوري صفوان بهلوان أعربت الحناوي عن حبها واحترامها الشديد له وفخرها بتجواله وتكريمه في البلاد العربية، لافتةً إلى أنها عاتبة عليه وذلك لأنه لم يستمر في عطائه لسوريا، كما أنه ظُلم وتغيب في بعض سنوات مسيرته، متمنيةً إعادة تعاونها معه.وعن عدم غنائها لشارات المسلسلات عقب تجربتها الأولى في غناء شارة مسلسل "نرجس" بعنوان "سنرجع يوما" من ألحان الموسيقي السوري طاهر مامللي، لفتت الحناوي إلى أنها لا تهوى غناء شارات الأعمال الدرامية، مشيرةً إلى أنها لا تفكر في إعادة التجربة كما أن الموسيقيين السوريين أمثال طاهر مامللي وإياد الريماوي ورضوان نصري مميزون ومهمون.

وحول رأيها بالفنان المصري محمد رمضان ومواطنه الفنان حسن شاكوش، قالت إنها لا تتابع رمضان غناءً ولا تمثيلاً حيث قالت: "مين محمد رمضان.. مين حسن شاكوش.. يا حرام عالفن"، مشيرةً إلى أن هناك الكثير أيضا من الفنانات اللواتي يروّجن لأنفسهن باستخدام العري والإيحاءات غير الأخلاقية، مبينةً أنهن يجعلن من الفن ستارة.وعن وجود فنانة أو فنان قادرين على إكمال درب ميادة الحناوي أكدت أن لدينا في سورية أصواتا جميلة، لكننا لا نمتلك صناعة الفنان كما في مصر ولبنان وذلك لعدم وجود حقوق نشر، لافتةً إلى أنها تحب الفنانة السورية شهد برمدا والفنان السوري خلدون الحناوي، وتعتبرهم أصواتا مهمة.

كما قالت إن الأغنية السورية غير ناجحة والسبب هو عدم وجود من يساعد الفنانين على النهوض والانتشار وتحقيق التفرد في الأداء، مبينةً أن الفنانين السوريين أمثال ناصيف زيتون يتبعون النمط الواحد، كما أن الفنان إلياس كرم قلد الفنان اللبناني الراحل وديع الصافي ولم يضف شيئا إلى الفن، كما أنه لم يصنع بصمة خاصة به، وتولد لديه الغرور، وأصبح يقول "أنا أفضل من وديع الصافي" لذا فهي تعدّه "مقلدا بالفن".وحول الدراما السورية، أوضحت الحناوي أننا في سورية نمتلك ممثلين مهمين لكن إنتاج الأعمال الدرامية أصبح ذا نمط واحد، والغالب عليها هو أعمال البيئة الشامية؛ إذ قالت "ملينا بيئة شامية"، لافتةً إلى أن الدراما السورية تراجعت في ظل الأزمة السورية متمنيةً أن تعود كما كانت سابقا، وذلك لأن سوريا تمتلك فنانين وكتّابا و"سيناريست" مهمين.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ميادة الحناوي تكشف سبب ابتعادها وتفاصيل حالتها الصحية

كورونا تسبب في مليون ونصف حمل غير مرغوب فيه

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميادة الحناوي ترد على شائعات مرضها وتهاجم رمضان وشاكوش ميادة الحناوي ترد على شائعات مرضها وتهاجم رمضان وشاكوش



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab