ريهام حجاج تطلب من عمرو سعد أن يسامحها
آخر تحديث GMT02:20:10
 العرب اليوم -

أعربت لـ "العرب اليوم" عن سعادتها بنجاح "مولانا"

ريهام حجاج تطلب من عمرو سعد أن يسامحها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ريهام حجاج تطلب من عمرو سعد أن يسامحها

الفنانة ريهام حجاج
القاهرة - سارة رفعت

أعربت الفنانة ريهام حجاج، عن سعادتها بنجاح فيلمها الأخير "مولانا"، الذي يتم عرضه الآن في دور السينما، قائلة "بالطبع سعيدة بنجاح فيلم "مولانا"، وأعتبره أهم عمل في مشوري الفني، وحاز على إعجاب الجمهور والنقاد أيضًا، الذين أشادوا به، وهو ما أسعدني كثيرًا، كما أن الفيلم يناقش قضية مهمة جدا ومناسبة للوقت الجاري، وهي الخطاب الديني ومواجهة الإرهاب بالفكر".

وأضافت حجاج في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، قائلة "الظهور كضيف شرف لا يعيب الفنان، طالما هذا العمل سيكون مؤثرًا إيجابيًا في المجتمع، فعندما رشحني المخرج مجدي أحمد علي، وقرأت السيناريو تحمست جدا للمشاركة في الفيلم، لأن به كل عوامل النجاح فهو بداية رواية للكاتب الصحافي الكبير إبراهيم عيسى، وإخراج المخرج العظيم مجدي أحمد علي، الذي كان له دور واضح في كيفية عرض الرواية وصنعها بطريقة سينمائية جيدة، يلتفت إليها المشاهد، وأن المنتج محمد العدل لم يبخل على العمل بأي شيء، فعلى العكس كان متعاونًا للغاية، ولذلك خرج العمل بهذا الشكل اللائق، كما أن قضية الفيلم تتسق مع قناعاتي بأن التطرف أمر غير مقبول، فبالطبع كل هذه العوامل كانت سببًا رئيسيًا للمشاركة في العمل".

ريهام حجاج تطلب من عمرو سعد أن يسامحها

وتابعت "إضافة إلى ذلك، دوري في العمل، الذي كان مختلفًا للغاية عما قدمته من قبل، ولا أستطيع أن أتحدث عنه لأنه سيكون مفاجأة للجمهور، ولكن يمكنني أن أقول أنني أجسد من خلاله شخصية "نشوى" وهي شخصية شريرة، ولكن لن يكرهها الجمهور، لأنها في النهاية ستعتذر وتطلب من الشيخ حاتم، الذي يجسده الفنان عمرو سعد، أن يسامحها".

وعن العمل مع الفنان عمرو سعد، أكدت أنه فنان متميز، موهوب، ولديه كاريزما وحضور قوي، وأيضا له جمهور عريض يحبه ويحترمه، وخفيف الظل، مشيرة إلى أنه من حسن حظها أن تشارك في عمل بمثل هذا الحجم، مؤكدة أن هذا الفيلم يعد ثاني تعاون بينهما بعد مسلسل "يونس ولد فضة".

وبيّنت ريهام أن كواليس العمل بينها وبين فريق العمل، سواء درة أو عمرو سعد وأحمد مجدي وفرح يوسف، وغيرهم كثيرين، كانت رائعة ومن أمتع الأوقات التي قضتها. وأوضحت أنها تنتظر عرض فيلم "القرد بيتكلم"، للمخرج بيتر ميمي، والمقرر عرضه جماهيريًا خلال الأيام القليلة المقبلة وبالتحديد يوم الأربعاء المقبل، وهو بطولة أحمد الفيشاوي وعمرو واكد، وسيد رجب، ومحمود الجندي، ورانيا شاهين، ومصطفى أبو سريع، وليلى عز العرب، وتميم عبده، وتدور أحداثه حول ساحرين شقيقين وهما طه ورشاد الشناوي (أحمد الفيشاوي وعمرو واكد)، ويحضران لخدعة سحرية قادرة على إطلاق سراح والدهما البريء من السجن.

ريهام حجاج تطلب من عمرو سعد أن يسامحها

وعن العمل التي تعتبره نقطة تحول في حياتها الفنية، قالت إن كل أعمالها كانت ذات رسالة وتركت بصمة عند المشاهد، ولكنها تعتبر أن مسلسل "سجن النسا" و"هبة رجل الغراب" بداية معرفة الجمهور بها بشكل أوسع. وبشأن أمنتيها في عام 2017، أوضحت أن كل ما يهمها على المستوى العام هو أن تظل مصر بخير وأم الدنيا، بينما على المستوى الشخصي قالت إنها تتمنى أن تقدم مزيدًا من الأعمال الناجحة الهادفة، التي تفيد المشاهد وترفع من شأن السينما، وتظل السينما والدراما المصرية هي الأعلى دائمًا وأبدًا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ريهام حجاج تطلب من عمرو سعد أن يسامحها ريهام حجاج تطلب من عمرو سعد أن يسامحها



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab