بُشرى تؤكد أن موهبتها أكبر بكثير من أن تضر إلى أن تنتجَ لنفسها
آخر تحديث GMT11:12:30
 العرب اليوم -

بُشرى تؤكد أن موهبتها أكبر بكثير من أن تضر إلى أن تنتجَ لنفسها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بُشرى تؤكد أن موهبتها أكبر بكثير من أن تضر إلى أن تنتجَ لنفسها

الصورة من حساب بشرى على الانستغرام
القاهرة - العرب اليوم

حَلّت النجمة المصرية بشرى ضيفة على برنامج MBCTRENDING على شاشة MBC4، حيث كَشَفَت خلال لِقائها عن أسباب ابتعادها وتقديم استقالتها عن إدارة مهرجان الجونة، كما كَشَفَت عن مَشَارِيعها الفَنّية في المستقبل القريب... ونستعرض أبرز تصريحات بشرى حيث قالت:
- سبع سنوات مشاركة في مهرجان الجونة أَثّرت على عملي الفَنّي والتمثيلي، لأنّي طوال السبع سنوات لم أمثل سوى عمل أو عملين.
- اكتفيت بما قدمته في الجونة، فاتخذت قراراً بضرورة التَوّقف وإعطاء دماء جديدة، وأن أعطي فُرصة كذلك لجيلٍ جديدٍ ليتعَلّموا ويأخذوا الفرصة وليديروا دفة القيادة.
- المشاركة المصرية في مهرجان «كان» تحتاج لأن يَرانا الغرب، حيث إنّ لديهم «جهل» بالإنتاج الفني في المنطقة العربية ومصر، ولا بد أن نُعَرِّفهم علينا.
- بالنسبة للجونة سأتواجد لحضور الأفلام دون ارتداء ملابس رسمية وسأرتدي كاجوال.

- مجهودي كان يضيع في التعليق على الفساتين، حيث كان يتم اختصار واختزال المهرجان كله في الفساتين.
- لا تستطيع أن تُجبِرَ الكل على متابعة فعاليات المهرجانات من أفلام وندوات.. و«كل إناء يَنضح بما فيه».
- أذوق الناس ليست حِكراً على أحد، ولذلك تَصعب عليّ نفسي بأنّ مجهودي ومجهود الفريق المُشارِك معي يَتِمّ اختزاله في الفساتين فقط ويضيع.

مشاريع بشرى الفنية في الفترة القادمة
- مشاريعي الفنية ستكون في إطار الإنتاج الفني والسينمائي وسأتفرغ لإدارة شركة للإنتاج السينمائي، حيث سأرجع مرة أخرى كـ«منتجة منفذة» كما بدأت كمنتجة للأفلام والمسلسلات والأعمال الفنية للغير.
- قررت عدم المشاركة في الأفلام التي سأنتجها، ومن يريد أن يعرض علي عمل فني فأهلاً ومرحباً به كممثلة.. والإنتاجات ستكون خارج إنتاجات الشركة، ولن أمثل في عمل من إنتاج الشخصي.

- موهبتي أكثر بكثير من أن أُضَطّر إلى أن أنتج لنفسي، فهذا يعتبر قصوراً في السوق الفني بمصر، وعيباً في الوقت ذاته على المنتجين لأن تكون لديهم موهبة غير مستغلة وينتظروا إلى أن تنتج لنفسها.
- أشفق على فشل إلهام شاهين في الإنتاج عندما اتجهت للإنتاج الفني وخسرت كثيراً، إذ إن الموضوع صعب بالفعل، وخسارة الإنتاج الفني والسينمائي هي خسارة على المستوى القصير ولكن لها مكاسب كثيرة على المدى البعيد.
- المكاسب على المستوى البعيد تَتَمَثّل في حقوق الملكية الفكرية التي تستطيع من خلالها أن تبيع العمل الفني مرة واثنتين وثلاثة على مدار سنوات، كما تستطيع أن تبيعها كذلك للمنصات.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

بُشرى تُعلق على أزمة السينما بعد رفع فيلمها من دور العرض

رفع فيلم "معالي ماما" من السينمات في مصر بسبب ضعف الإيرادات

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بُشرى تؤكد أن موهبتها أكبر بكثير من أن تضر إلى أن تنتجَ لنفسها بُشرى تؤكد أن موهبتها أكبر بكثير من أن تضر إلى أن تنتجَ لنفسها



GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 09:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام
 العرب اليوم - أحمد حلمي يكشف تفاصيل لقائه بتركي آل الشيخ وجيسون ستاثام

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab