نادية الجندي تُؤكِّد على أنّ فيلمها المُقبل عن حُبّ مصر
آخر تحديث GMT05:20:57
 العرب اليوم -

أوضحت لـ"العرب اليوم" أنّ 2019 عام المفاجآت

نادية الجندي تُؤكِّد على أنّ فيلمها المُقبل عن حُبّ مصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نادية الجندي تُؤكِّد على أنّ فيلمها المُقبل عن حُبّ مصر

الفنانة نادية الجندي
القاهرة - محمد عمار

صرَّحت الفنانة نادية الجندي بأنها تُجري الآن مجموعة جلسات عمل مكثّفة مع المنتج محمد مختار للوقوف على اللمسات النهائية لفيلمها الجديد، موضّحة أن العمل سيكون عن مصر وعن حب مصر.
وأضافت نادية الجندي، خلال حديث خاصّ لها إلى "العرب اليوم"، أنّها قدّمت على مدار تاريخها الفني أفلاما كثيرة لمصر، كما أنها تفخر بمناقشة قضايا التطرف في أفلامها منذ أن ظهر، وتقول: "لم أخف من أحد ولا من أي تهديدات وكان همّي الدفاع عن البلد وأهلها"، موضحة سعادتها بنجاحها في توضيح الصورة الحقيقية للمتطرّفين، داعية الله تعالى أن ينصر مصر دائما كما نصرها قبل ذلك على كل عدو أراد أن تقع.

التكريمات
وكشفت عن التكريمات التي حصلت عليها مؤخرا خارج مصر، وقالت إن التكريمات نتاج جهد بذلته في مشوار، موضحة أن أهم تكريم لها هو استقبال الجمهور لها وسؤاله عليها ومطالبته بعودتها إلى الفن، كما أنها لم تتأخر عن جمهورها لكنها تحب أن تكون العودة قوية مثلما تعود جمهورها منها.

أقرا ايضًا:

نادية الجندي تُؤكّد أنّ عملها المُقبل امتدادٌ لأفلامها الوطنية

الوجوه الجديدة
وتحدّثت عن رأيها في الوجوه الجديدة قائلة إن مصر دائما ولادة بالمواهب، موضحة أنّ هناك فنانات تحبّ رؤيتهن وتتابعهن دائما، مثل ياسمين صبري ودنيا وإيمي سمير غانم، مؤكدة أن نجمات جيل الشباب من النجمات اللاتي يحافظن على أنفسهن ويركزن في الفن، وعن كيفية أداء يومها أشارت إلى أنها إنسانة عادية جدا تفرح وتحزن وتشارك زملاءها الفرح وتشاطرهم الحزن في أوقات الشدائد، مشيرة إلى أن حياتها الشخصية مختلفة بالكامل عن الشخصيات التي قدمتها على الشاشة.

وقالت: "هناك بعض من الجمهور لا يستطيعون التفرقة بين شخصية الفنان الحقيقية وما يقدمه، لكن كل الجمهور والأصدقاء على صفحتي الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" يعرفونني ودائما ما أتواصل معهم كما قلت من قبل"، وأضافت: "في كل مهنة يوجد فيها الجميل والسيئ لكن بعض الناس تحكم على الفنان بالمظاهر مع أن الفنان هو إنسان قد يصيبه حزن لفقدان عزيز ويتغلب على أحزانه من أجل إسعاد جمهوره".

أنيس منصور 
واستطردت أنها لن تنسى لقاءها مع الكاتب أنيس منصور عندما جلس معها وهنّأها على فيلم "بمبه كشر"، إذ مدحها كثيرا على مجهودها المبذول فيه وبخاصة أنها تولت إنتاجه، وعن مواجهتها للإشاعات أشارت إلى أنها كتاب مفتوح للجميع ولن تهتم بالإشاعات لأنه لا يوجد ما تخفيه عن جمهورها الذي وضع ثقته فيها، مؤكدة أنها راضية عن حياتها ولن تخجل من شيء فيها، وبشأن وجهة نظرها في عرض أعمال درامية جديدة خارج السباق الرمضاني، قالت: "شهر رمضان شهر فضيل وكان قديما يتسابق النجوم على عرض أعمالهم فيه، لكن كان ذلك في ظل القنوات المحدودة أما الأن فانتشار القنوات الفضائية بشكل كبير خلق نوعا من الموسم الدرامي على مدار العام، وهذا أفضل بالنسبة إلى العمل حيث إن نسبة المشاهدة تكون عالية لأن المشاهد يستمتع بالعمل ويشاهده بعمق وشغف بعكس رمضان، فنجد المشاهد يرى الأعمال متتالية وقد يتكرر نجوم العمل الواحد في أكثر من مسلسل وهذا يسبب بعض الحيرة للمشاهد"، وعن قضاء يومها وعن هوايتها أوضحت أنها تستيقظ مبكرا لأن الاستيقاظ مبكرا صحي وتمارس رياضة الجري، ثم تتابع الأخبار وقراءة الجرائد، وعن أحب الألوان إلى قلبها قالت إنها تحب الأسود والأزرق والأبيض.

عام المفاجآت 
واختتمت حديثها قائلة إن 2019 عام المفاجآت السعيدة لمصر في كل المجالات فمصر تتقدّم في كل شيء، وهناك نهضة حقيقية يلمسها رجل الشارع، مشيرة إلى أنها سعيدة بذلك وسعيدة بأبناء مصر الذين يرفعون راية مصر في الخارج.

وقد يهمك أيضًا:

نادية الجندي سعيدة بتتويج صلاح بجائزة الأفضل في أفريقيا

نادية الجندي تحرص علي التقاط الصور مع بوسي شلبي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نادية الجندي تُؤكِّد على أنّ فيلمها المُقبل عن حُبّ مصر نادية الجندي تُؤكِّد على أنّ فيلمها المُقبل عن حُبّ مصر



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 03:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
 العرب اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء
 العرب اليوم - العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab