لوسي تُعلن انتهاءها مِن تصوير فيلم حارة أم عبدالله
آخر تحديث GMT17:17:51
 العرب اليوم -

كشفت لـ"العرب اليوم" سبب عودتها إلى السينما

لوسي تُعلن انتهاءها مِن تصوير فيلم "حارة أم عبدالله"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لوسي تُعلن انتهاءها مِن تصوير فيلم "حارة أم عبدالله"

الفنانة لوسي
القاهرة- إسلام خيري

كشفت الفنانة لوسي عن سعادتها الغامرة بمُشاركتها في بطولة عملين مميزين، وهما الجزء الثاني من مسلسل "البيت الكبير" وفيلم "حارة أم عبدالله"، مشيرة إلى أنها انتهت من تصويرهما وتنتظر عرضهما خلال الفترة المقبلة، مُؤكّدة أنها تُقدّم في كل منهما شخصية مختلفة وعلى النقيض تماما من الشخصية الأخرى، وكلاهما يحمل العديد من الأحداث المشوّقة والمثيرة للمشاهدين.

وأعلنت لوسي، خلال حديث خاص لها إلى "العرب اليوم"، أنه تقرر عرض الجزء الثاني من مسلسل "البيت الكبير" عبر قناة "النهار" في 25 الشهر الجاري، وذلك بعدما تم عرض الجزء الأول عليها وحقق نجاحا باهرا وحققا ملايين المشاهدات رغم عرضه خارج السباق الرمضاني، مشيرة إلى أن الجزء الثاني سيكون أقوى من الجزء الأول من حيث الأحداث، وبخاصة أن جميع التفاصيل الخاصة بالشخصيات ستكون على قدر عالٍ من التشويق والإثارة، وبخاصة أن السيناريست أحمد صبحي كتب الجزء الثاني من المسلسل بحبكة درامية قوية تجعل المشاهد دائما في حاجة شغف وتشوّق لمعرفة تفاصيل باقي الحلقات مما سيجذبه لمتابعة العمل بشكل كبير.

اقرا  ايضَا:

لوسي تكشّف عن انشغالها في تصوير مسلسل "البيت الكبير2"

وأفادت لوسي أن شخصية "كريمة" التي قدّمتها خلال أحداث الجزء الأول من المسلسل تحمل للمشاهد العديد من المفاجآت الصادمة غير المتوقعة، موضّحة أن شخصية "كريمة" التي كانت في الجزء الأول تبدّل حالها، وتحوّلت من شخصية طيبة وضعيفة لا حول لها ولا قوة إلى شخصية قوية وشريرة للغاية تحمل شرا كبيرا لكل من ظلمها وأخذ حقها خلال أحداث الجزء الأول، وهذا ما سيخلق حالة من الحيرة لدى المشاهد ما بين التعاطف معها أو كرهها، بالإضافة إلى أنها في نفس الوقت تحمل العديد من المشاعر والأحاسيس الإنسانية لدى أبنائها لكونها أما في النهاية لكنها تفعل ما تفعله من أجل الانتقام لمن ظلم أبنائها وأخذ حقهم لكن بطريقتها الخاصة.

وعلّقت على عودتها إلى السينما بفيلم "حارة أم عبدالله" وبينت أنها ظلت غائبة عن السينما لفترة طويلة تصل إلى 17 عاما لعدم وجود السيناريو والعمل القوي الذي يحمّسها للعودة إلى السينما، وبخاصة أنها تاريخ وهي تريد أن تحافظ على تاريخها وتقدم أعمالا سينمائية تظل عالقة في ذاكرة السينما وتكون بمثابة إضافة إلى مشوارها الفني، لهذا الأمر قررت عدم الدخول في أي تجربة سينمائية إلا إذا كانت مميزة وتحتوي على سيناريو قوي يحمل رسالة وهدفا لجمهور، وعمل تتوافر فيه مقومات النجاح وهذا ما وجدته في سيناريو فيلم "حارة أم عبدالله"، مشيرة إلى أن الفيلم يحتوي على سيناريو قوي ويتناول موضوعا مهما يلقي الضوء من خلاله على العديد من القضايا الاجتماعية التي تشغل بال الأسرة المصرية البسيطة، ويحمل لهم العديد من الرسائل الهادفة التي تحفزهم على العمل والاجتهاد وضرورة الإصرار على تحقيق أحلامهم، فضلا عن احتواء الفيلم على فريق عمل رائع يضم كوكبة من النجوم، منهم أحمد صيام وسامي فهمي وناهد رشدي ومحمد عادل وسهر الصايغ وأميرة نايف، فضلا عن وجود مخرج متمكن من أدواته رغم أنها التجربة الإخراجية الأولى له لكنه لديه فكر ومختلف وروية مميزة، وهذا ما تحتاجه وبخاصة في ظل حرصها الشديد على دعم كل المخرجين الشباب المتميزين والمجتهدين بالإضافة إلى تقديمها شخصية جديدة عليها.

واختتمت لوسي حديثها عن شخصيتها في فيلم "حارة أم عبدالله" قائلة "إنها تقدم شخصية "أم عبدالله" وهي سيدة تسكن في حارة شعبية ولديها ثلاثة أبناء ولدان وبنت"، موضّحة أنها سيدة طيبة تساعد كل ما في الحارة التي تعيش فيها وتقف بجوارهم وتقدم لهم يد العون والمساعد في كل شيء هم في حاجة إليه والجميع يكن لها كل مشاعر حب واحترام وتقدير ويثقون في آرائها لكونها تساعدهم دون أي مقابل لكن لحبها للجميع.

وقد يهمك ايضًا: 

"ورق جمعية" يجبر لوسي على التصوير في "حارة العدل"

لوسي تكشّف عن انشغالها في تصوير مسلسل "البيت الكبير2"

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لوسي تُعلن انتهاءها مِن تصوير فيلم حارة أم عبدالله لوسي تُعلن انتهاءها مِن تصوير فيلم حارة أم عبدالله



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:45 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يطلق صواريخ من لبنان ويصيب 19 شخصًا في وسط إسرائيل
 العرب اليوم - حزب الله يطلق صواريخ من لبنان ويصيب 19 شخصًا في وسط إسرائيل

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها
 العرب اليوم - حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 13:29 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف عن مشاركته في دراما رمضان المقبل 2025
 العرب اليوم - محمد فراج يكشف عن مشاركته في دراما رمضان المقبل 2025

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان
 العرب اليوم - غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 03:26 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بلينكن يطلب من إسرائيل السماح باستئناف التلقيح لأطفال غزة

GMT 12:54 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف جينات جديدة ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان

GMT 17:43 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تكشف عن طريقة خروجها من الكآبة

GMT 03:47 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش الاحتلال يعلن إسقاط طائرة مسيرة قادمة من لبنان

GMT 00:13 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرة مجهولة المصدر تسقط في الأراضي الأردنية

GMT 00:06 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية جديدة على النبطية في لبنان

GMT 02:21 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات إسبانيا إلى 158

GMT 03:40 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يتبرع بمليون يورو لضحايا إعصار دانا في إسبانيا

GMT 01:37 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5 درجات يضرب جزر الكوريل الجنوبية

GMT 03:30 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ميسي يثير الغموض حول مشاركته في كأس العالم 2026

GMT 08:15 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو دياب يكشف سبب حذف أغانيه

GMT 20:15 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

انتخاب محمود المشهداني رئيسا للبرلمان العراقي

GMT 00:00 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

يوسف الشريف يتحدث عن عقدته بسبب يوسف شاهين

GMT 07:57 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نتائج "مايكروسوفت" و"ميتا" تهبط بأسهم "ناسداك" 2.8%

GMT 12:23 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع عدد ضحايا فيضانات فالنسيا في شرق إسبانيا إلى 205
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab