أحمد وفيق يُؤكّد على أنّ حرّاس السر فيلم عالمي
آخر تحديث GMT04:54:53
 العرب اليوم -

بيَّن لـ"العرب اليوم" سعادته بنجاح "كأنّه إمبارح"

أحمد وفيق يُؤكّد على أنّ "حرّاس السر" فيلم عالمي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد وفيق يُؤكّد على أنّ "حرّاس السر" فيلم عالمي

الفنان أحمد وفيق
القاهرة - سارة عبدالستار

كشف الفنان أحمد وفيق عن استعداده للاشتراك في فيلم سينمائي عالمي سيشارك به العديد من النجوم المصريين والعرب والعالميين، وسيتم تصويره بين مصر ولندن وفرنسا وإيطاليا، وبشأن دوره في العمل أكد أنه سيكون مفاجأة وتكتّم تماما عن تفاصيل العمل ودوره حتى لا يحرقه للمشاهدين.

وتحدّث أحمد وفيق، خلال حديث خاص له إلى "العرب اليوم"، عن نجاح دوره في مسلسل "كأنه إمبارح" قائلا: "ردود الأفعال فاقت كل التوقعات حتى إنني أثناء وجودي في فرنسا كنت أجد من يسألني عن إمكانية تقديم جزء ثانٍ من العمل ويشيدون به وبقيمته، فردود الأفعال تخطت كل الحدود داخل مصر وخارجها".

وأكد أحمد وفيق أنه ينتظر الأدوار الصعبة التي بها تحدٍّ، وهذا هو سبب قبوله دور "الأب" للمرة الأولى في مسلسل "كأنه إمبارح"، وأردف قائلا: "الأدوار التي تحمل نوعا من التحدي والصعوبة والخوف من تقديمها تستفزني كثيرا لتقديمها، ففي كل عمل أقدّمه أحاول أن أبني بيني وبين الجمهور جدارا من الثقة، ولا أريد تماما أن أكسر هذا الجدار، لذا أختار الأدوار التي تعلق في أذهان المشاهدين"، أمّا عن تكرار تعاونه مع الفنانة رانيا يوسف فيتحدث عنه قائلا: "بيننا عِشرة عمر وصداقة لا تنتهي، وبيننا تفاهم كبير، ونحن الاثنان مقتنعان ببعض كفنانين، ومُتحمّسان كثيرا لبعضنا البعض، لذا جمعتنا كاريزما خاصة".

وكشف أنه راهن على نجاح محمد الشرنوبي في دور الابن، وبالفعل نجح بجدارة، أيضا الفنان الشاب خالد أنور الذي يقوم بدور الابن الثاني لي "مروان" فأنا أراه نجما وليس في بداية مشواره فلديه موهبة كبيرة، أما عن الصعوبات التي واجهها في هذا العمل أكد قائلا: "لا يوجد عمل ليس صعبا كل عمل يحمل نوعا من الصعوبة، والصعوبة في دور "راجي" أنني أقدم تركيبة شخصية تارة يتعاطف معها الجمهور وتاره يكرهها، فهو يحمل توليفة بين الشر والطيبة والحنية مع أولاده، فهذا كان صعبا جدا توصيله للجمهور بهذا الشكل، لكنني الحمد لله تغلبت على هذه الصعوبة وتقمصت الدور كثيرا".

وتحدّث عن تفضيله للأعمال الرمضانية قائلا: "لا يفرق معي توقيت عرض العمل سواء داخل رمضان أو خارجه، ورغم أن شهر رمضان يعدّ موسما دراميا جيدا فإنه في الآونة الأخيرة وبالأخص رمضان الماضي فالأعمال الدرامية التي قدمت خلاله بما فيها أعمالي أصبحت تكتب باستعجال، معظم الاعمال الدرامية تبدأ جيدة وفي منتصفها تكون فارغة المحتوى، وهذا الأمر يحتاج إلى وقفة من صناع هذه الأعمال، لأن الأمر كان واضحا العام الماضي كثيرا"، وأما عن تقليص عدد المسلسلات التي ستعرض في رمضان المقبل أكد أنه مع هذا القرار كثيرا، وقال: "كان لا بد من حدوث هذه الوقفة حتى يتم تقديم أعمال درامية ثرية ونعلو من قيمة المنتج الدرامي، بدلا من تقديم عشرات المسلسلات دون أي محتوى درامي قيم، وبشأن اشتراكه في رمضان المقبل في عمل درامي أكد أنه حتى الآن لم يتعاقد على أي عمل درامي لرمضان المقبل".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- أحمد وفيق يؤكد" أمر واقع" يتطرق إلي قضايا الإرهاب بمنظور مختلف

- أحمد وفيق يُؤكِّد سعادته بردود الأفعال عن "كأنه إمبارح"

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد وفيق يُؤكّد على أنّ حرّاس السر فيلم عالمي أحمد وفيق يُؤكّد على أنّ حرّاس السر فيلم عالمي



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 20:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
 العرب اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab