عبير صبري ترفض التبرع بأعضائها وتعلن انها لا تملكها حتى تتصرف فيها
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

عبير صبري ترفض التبرع بأعضائها وتعلن انها لا تملكها حتى تتصرف فيها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عبير صبري ترفض التبرع بأعضائها وتعلن انها لا تملكها حتى تتصرف فيها

الفنانة عبير صبري
القاهرة - العرب اليوم

عكس التيار السائد حاليا في الوسط الفني المصري، أعلنت الفنانة عبير صبري موقفها من مسألة التبرع بالأعضاء الجسدية بعد الوفاة، مؤكدة رفضها التام للفكرة، لأنه لا يحق لشخص أن يتبرع بشيء لا يملكه من الأساس.وقالت صبري، عبر حسابها على موقع الفيس بوك: مساء الخير.. أحب أقول إني بعد عمر طويل إن شاء الله مش هتبرع بأعضائي وشكرا.

وشرحت مبرراتها في التعليقات قائلة: مفيش حد بيتبرع بحاجه مايملكهاش، ووصفت عبير نفسها بمؤسس حركة الرفض لظاهرة التبرع بالأعضاء، في إشارة لحملة أطلقتها مؤخرا النجمة إلهام شاهين والتي طالبت بإعادة مناقشة قانون التبرع بالأعضاء إلى الواجهة مرة أخرى، بعد أن أعلنت تبرعها بأي عضو يصلح للتبرع من جسدها بعد الوفاة.

ودخلت النجمة رانيا يوسف على الخط وقالت إنها صاحبة المبادرة، وأعلنت التبرع بأعضائها منذ 7 سنوات، وقالت إنها كتبت وصيتها رانيا يوسف ووثقت بند التبرع بالأعضاء، وتضامنت مع الحملة الفنانة الشابة ياسمين رحمي وقررت أن توصي بتوزيع أعضاء جسدها بعد موتها لأي إنسان يحتاج لها في علاجه.كما أعلنت المطربة إيناس عز الدين التبرع بأعضائها عقب وفاتها حتى يستفيد بها المرضى.

وسرعان ما تفاعل معها المتابعون، وردت عليها شقيقتها الإعلامية مروة صبري، بإيموشن ضاحك لترد الأخيرة عليها قائلةً "هيصة".وعلق احد المتابعون قائلًا : "المشكلة انهم عارفين أنهم بعد ما هيمشوا ولا أهلهم ولا حد هايسمح بالكلام ده أصلا، بس التريند بيحكم للاسف.. لكن العبير طول عمره حقيقى"، لترد عليه الفنانة صبري : "كل واحد وأفكاره وأعضاؤه بقى".كما وشرحت صبري مبرراتها في التعليقات قائلةً: "مفيش حد بيتبرع بحاجه مايملكهاش".

ووصفت عبير نفسها بمؤسس حركة الرفض لظاهرة التبرع بالأعضاء، في إشارة لحملة أطلقتها مؤخراً النجمة إلهام شاهين والتي طالبت بإعادة مناقشة قانون التبرع بالأعضاء إلى الواجهة مرة أخرى، بعد أن أعلنت تبرعها بأي عضو يصلح للتبرع من جسدها بعد الوفاة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

عبير صبري تفجر العديد من المفاجآت في برنامج " رمضان أحلى"

عبير صبري تعلق على تصدرها مؤشرات البحث على جوجل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبير صبري ترفض التبرع بأعضائها وتعلن انها لا تملكها حتى تتصرف فيها عبير صبري ترفض التبرع بأعضائها وتعلن انها لا تملكها حتى تتصرف فيها



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 00:21 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة
 العرب اليوم - مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab