لطيفة ترد على حلمي بكر بعد مهاجمته لها وإنتقاده بدايتها الفنية
آخر تحديث GMT04:07:34
 العرب اليوم -

لطيفة ترد على حلمي بكر بعد مهاجمته لها وإنتقاده بدايتها الفنية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لطيفة ترد على حلمي بكر بعد مهاجمته لها وإنتقاده بدايتها الفنية

الفنانة التونسية لطيفة
تونس - العرب اليوم

نشرت الفنانة لطيفة تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى تويتر ترد فيه على الملحن حلمي بكر بعد مهاجمته لها فى إحدى البرامج وهو ينتقد بدايتها الفنية.وقالت لطيفة : “انت قسوت يا استاذ يا كبير ورغم قسوتك انا بحبك وبحب كل اعمالك الحلوة و انا قلبى كبير و بسامح .. ولا يهمك وربنا يديك الصحة أنت فنان كبير وبحترمك”.

وكان قال حلمى بكر فى أحد البرامج التيلفزيونية : “قسوتي على لطيفة مكنتش قسوة، كان حجم نجاح وتطور حجم النجاح ده حتى عملت أغاني بالمصري، ولكن مع مرور الوقت نجوم كتير وقعوا فبقت هي البطلة، هي دلوقت مبتعملش أغانى كتير”.

لم يكن هذا الخلاف الوحيد بين لطيفة وحلمى بكر حيث دخل الطرفان فى سجال بعد تصريحات لطيفة من قبل عن موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب والذى قام بمغازلتها على حد قولها.ولكن الملحن حلمى بكر خرج عن صمته وهاجمها مؤكدا أن إعجاب الموسيقار محمد عبد الوهاب سبب دخولها مجال الفن.ولم تقف لطيفة صامتة أمام هذه التصريحات وقالت فى لقاء تلفزيونى :"احترم نفسك يا حلمي يا بكر".

وانزعج حلمى بكر، من تصريحات لطيفة ورد بقوة قائلا : إن عبد الوهاب حينما قال إن ساقيها جيدة لم يكن يقصد مغازلتها فجميعنا يعرف هذا الرجل جيدا فهو موسيقار الأجيال ذو التاريخ الفني الطويل هو كان يجاملها فقط مثلما يرى فنانا يغني لأول مرة ويسألونه عن رأيه فيجيب بأنه جيد.وحلت الفنانة التونسية لطيفة ضيفة على الإعلامى أنس بوخش ببرنامج AB talks والذى تحدثت فيه عن كثير من الأمور الحياتية والشخصية.

ونرصد فى التقرير التالى أبرز تصريحات لطيفة الجريئة التى عبرت عنها فى الحلقة.

قالت لطيفة: إن السبب الحقيقى وراء ابتعادى عن الساحة فى 2011 هو ما دار بالوطن العربى من ثورات؛ خاصة فى تونس ومصر وهو ما أثر على نفسيا أكثر وقررت الابتعاد قليلا ولكن لم أتوقف عن الغناء كما تردد، فهى شائعة المقصود منها مهاجمتى كما كان يحدث معى فى بدايتى حيث كنت اتعرض الى هجوم فى تونس واطلقوا على لقب المهاجرة وفى مصر أطلقوا على لقب الوافدة.

وأضافت لطيفة : أن أكثر ما اتأثر به فى حياتى ويصل إلى حد البكاء الشديد هو بلدى تونس ان يصيبها أى مكروه وهو امر يؤثر على نفسيا وكذلك عندما اتحدث عن والدى وتأثيره فى شخصيتى قبل ان يرحل عن عالمى ووالدي توفى وأنا بعمر 13 في شهر رمضان في حادثة، ولذلك كل ما يأتى شهر رمضان ينتابنى حالة من الخوف منه لأن والدى مات فيه وكنت بالنسبة له الدلوعة حيث كان يفضلنى عن باقى اشقائى بسبب صوتى.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

لطيفة وظافر العابدين يشيدان بلاعبي تونس رغم الخسارة

لطيفة توجة رسالة للاعبي منتخبي مصر وتونس

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لطيفة ترد على حلمي بكر بعد مهاجمته لها وإنتقاده بدايتها الفنية لطيفة ترد على حلمي بكر بعد مهاجمته لها وإنتقاده بدايتها الفنية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم
 العرب اليوم - القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab