منى زكي تطلب تعديل قانون الوصاية الخاص بالأمهات اللواتي فقدن أزواجهنّ بعد نجاح تحت الوصاية
آخر تحديث GMT09:44:10
 العرب اليوم -

منى زكي تطلب تعديل قانون الوصاية الخاص بالأمهات اللواتي فقدن أزواجهنّ بعد نجاح "تحت الوصاية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منى زكي تطلب تعديل قانون الوصاية الخاص بالأمهات اللواتي فقدن أزواجهنّ بعد نجاح "تحت الوصاية"

الفنانة منى زكي
القاهرة ـ العرب اليوم

نشرت الفنانة منى زكي عبر حسابها الشخصي في موقع الصور الشهير "إنستغرام" صوراً من كواليس مسلسلها الرمضاني "تحت الوصاية" وجّهت من خلالها رسالة الى الجمهور وصنّاع المسلسل، كما طالبت بتعديل قانون الوصاية الخاص بالأمهات اللواتي فقدن أزواجهن ولا يمكنهن أن يصبحن مسؤولات عن أولادهن.

وكتبت منى زكي تعليقاً على الصور: "مع انتهاء موسم رمضان حابة أوجّه الشكر لجمهوري في مصر والوطن العربي على كل التشجيع والحب اللي وصلني منكم... شكراً لكل شخص أخد من وقته وكتب كلمة حلوة عن مسلسل "تحت الوصاية"".

وأضافت: "وأحب كمان أوجّه الشكر لناس كتير جداً بداية من المخرج العظيم محمد شاكر خضير اللي عارف اللي في قلبي تجاهه وقد إيه هو فنان موهوب وعنده رؤية وحساس جداً... وعلى المستوى الشخصي إنسانيته تفوق أي شيء أنا شوفته قبل كده، أنا بأدين له بكل الفضل على أي حاجة حلوة في المسلسل".

وتابعت: "بشكر المنتج الكبير محمد السعدي وشركة ميديا هب، وخالد وشيرين دياب على الفكرة والموضوع والإبداع اللي مش جديد عليهم وبيبهرونا في كل عمل جديد بمواضيع مهمة، ومدير التصوير المتميز بيشوي روزفلت اللي قدّم صورة عالمية... وأحمد حافظ المونتير العالمي اللي اتشرفنا بوجوده معانا، والإشراف الفني والديكور للمهندس محمد عطية اللي موهبته طاغية في الوطن العربي كله، والشاطرة مصممة الأزياء ريم العدل والموسيقى التصويرية للمبدعه ليال وطفه وبشكر مساعدين الإخراج على تعبهم ومثابرتهم".

وأردفت منى زكي قائلة: "وقبل أي حاجة بوجه الشكر طبعاً لزمايلي في المسلسل اللي كلهم معجونين موهبة ولولاهم مكنش "تحت الوصاية" ظهر بالشكل ده... حقيقي هما كتلة من المواهب المتحركة وعاشقين للفن من أكبر حد فيهم لحد البنوتة الصغيرة اللي فاجئتنا كلنا. ومش ممكن أنسى أهالي عزبة البرج وأجدع الصيادين في مصر... واللي حسسوني أني بقيت واحدة منهم طول فترة استضافتهم لينا".

واختتمت منى زكي بالقول: "حقيقي فرحت بتعليقاتكم وتفاعلكم مع المسلسل، وأتمنى إنه يكون نقطة بداية لإعادة النظر في قوانين الوصاية وإعطاء الأمهات الحق في رعاية أولادهم... الزمن بيتغير والأوضاع بتتغير والمرأة والأم والزوجة مش عنصر هامشي، دي الأساس اللي قايم عليه كل البيوت، وهي الأصل في حياة أولادها... وكذلك الأب... لذلك نتمنى من المشرّع إعادة النظر في مسألة الوصاية وفي بنود كتير في قانون الأحوال الشخصية عشان نحفظ حقوق الأولاد والآباء والأمهات".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

منى زكي توضح أسباب تواجدها في مهرجان كان

بعد شائعات اعتزالها منى زكي تستعيد ذكريات «خالتي فرنسا» مع عبلة كامل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منى زكي تطلب تعديل قانون الوصاية الخاص بالأمهات اللواتي فقدن أزواجهنّ بعد نجاح تحت الوصاية منى زكي تطلب تعديل قانون الوصاية الخاص بالأمهات اللواتي فقدن أزواجهنّ بعد نجاح تحت الوصاية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab