لطيفة تكشف عن عودتها للسينما وتسجيل ألبوم غنائي مع زياد الرحباني
آخر تحديث GMT10:57:20
 العرب اليوم -

لطيفة تكشف عن عودتها للسينما وتسجيل ألبوم غنائي مع زياد الرحباني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لطيفة تكشف عن عودتها للسينما وتسجيل ألبوم غنائي مع زياد الرحباني

الفنانة التونسية لطيفة
القاهرة ـ العرب اليوم

قررت الفنانة لطيفة، العودة مجدداً للسينما بعد فترة غياب دامت أكثر من 20 عاماً، منذ تجربتها السينمائية الوحيدة مع المخرج المصري الكبير الراحل يوسف شاهين في فيلم «سكوت ح نصور».
وكشفت لطيفة في حوارها مع «الشرق الأوسط»، عن تفاصيل فيلمها الجديد، وأغنيات ألبومها الجديد «لطيفة 2023» الذي تواصل طرح أغنياته، وكواليس ألبومها مع الموسيقار اللبناني زياد الرحباني، ورأيها في مستقبل الأغنية التونسية.

في البداية قالت لطيفة إن «هناك مشروع فيلم سينمائي عالمي، يتم التحضير له حالياً، ومن المقرر أن نبدأ فعلياً في التجهيز له مع قدوم فصل الشتاء المقبل»، مضيفة: «ليس متاحاً لي في الوقت الراهن الحديث عن تفاصيله باستفاضة، نظراً لأننا ما زلنا في مرحلة التحضير».

لطيفة طرحت منذ أيام، كليب ثالث أغنيات ألبومها الجديد «لطيفة 2023»، التي حملت عنوان «ناس كتير» عبر قناتها بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، والمنصات السمعية كافة، وصفحاتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، كتبها كريم حكيم، ولحنها شريف إسماعيل، ومن توزيع بيرم مرغني، وكانت لطيفة طرحت في التاسع من أغسطس (آب) ثاني أغنيات ألبومها وكانت بعنوان “Mon Amour”، وهي من كلمات أحمد مرزوق، وألحان محمد يحيى، وتوزيع الموزع الموسيقي المغربي جلال حمداوي، وجرى تصوير الكليب في جنوب فرنسا بمدينة موناكو.

وبشأن الأغنية، قالت الفنانة التونسية: «منذ بداية العمل على تسجيل أغنيات ألبومي الجديد، كنت أبحث عن أغنية جديدة وعصرية تبعث طاقة إيجابية وبهجة وسعادة للمستمعين، إلى أن قدم لي الشاعر أحمد مرزوق والملحن محمد يحيى أغنية (Mon Amour)، وعلى الفور اتخذت قراراً بتسجيلها وتصويرها، ورأيت أن أفضل مكان يتم تصوير الأغنية فيه هو فرنسا، فسافرنا إلى جنوب فرنسا بإمارة موناكو، وظللنا نصور في الأغنية لمدة 5 أيام مع فريق عمل فرنسي تحت إدارة المخرج الفرنسي ستيفان ليوناردو الذي أخرج لي من قبل كليبات (ما تروحش بعيد)، و(الكام يوم اللي فاتو)، و(خلوني)، والحمد لله الأغنية خرجت بالصورة التي كنت أتوقعها لها».

وبسؤالها عن ألبومها الجديد، قالت: «هو ميني ألبوم يتضمن 4 - 5 أغنيات جديدة، يغلب عليه اللهجة المصرية، مثلما فعلت في ميني ألبوم العام الماضي، ستكون جميع أغنيات الألبوم الجديد مصورة، وسأقوم بطرحها عبر قناتي بموقع يوتيوب، لأنني بعد خبرة كل هذه السنوات أصبحت متيقنة أن الكليبات هي أفضل وسيلة لتأريخ الأغنيات، فمثلا حينما عرضت بدلة أغنية (بحب في غرامك) للبيع الخيري، وجدت أن الأغنية رغم مرور أكثر من 30 سنة عليها محفوظة من قبل الجماهير بسبب كليبها، لذلك قررت عدم طرح أي أغنية قادمة دون تصويرها بطريقة الفيديو كليب».

وعن أعمالها الجديدة مع الموسيقار اللبناني زياد الرحباني، قالت: «هناك ألبوم غنائي كامل تم تسجيله من ألحان زياد الرحباني، ولكن لن أتحدث عن تفاصيله حالياً، حتى يتم الانتهاء بشكل كامل من التجهيز له، وطريقة طرح أغنياته».

وأشادت لطيفة بمستوى الأغنية التونسية في الوقت الراهن، قائلة: «الأغنية التونسية بخير، وتمتلك عدداً واعداً من الأصوات الشابة الرائعة، التي استمعنا لها في المهرجانات الغنائية التونسية مثل قرطاج، والحمامات، وبنزرت، ويكفي أن لدينا صوتا رائعا مثل محمد الجبالي، الذي حينما اختارت دار الأوبرا المصرية مطرباً عربياً يقدم شخصية الفنان الكبير محمد عبد الوهاب، اختارته لكي يمثل صوته وأداءه في مصر، أي أن الأغنية التونسية ستظل شابة بفضل أولادها».

وأعربت لطيفة عن سعادتها لعودتها من جديد للغناء في مهرجان قرطاج بتونس: «أنا غنيت على أكبر مسارح العالم من بينها مسرح ألبرت هول، ولكن لا يوجد أجمل من أن تغني في بلدك، وأعلم أنني تغيبت كثيراً عن الغناء في تونس، ولكن هذا الغياب لم يكن بيدي، وأحببت أن أتبرع بجزء من أجري في الحفل لصالح المتضررين من حرائق مدينة طبرقة».

وعن صورتها التي جمعتها بالفنان اللبناني راغب علامة في تونس، التي قبّل فيها رأسها، قالت: «راغب علامة صديق عمر، وأسعد دوماً حينما يشدو في بلدي تونس، وهو من أكثر المطربين شعبية في تونس، وخلال مقابلتنا هنأته على حفله الكبير والضخم الذي أحياه هناك».

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

لطيفة تطرح أغنية «طبعاً هي الأمارات» بمناسبة الاحتفالات باليوم الوطني

 

لطيفة توجه رسالة للاعبي منتخب تونس بعد فوزهم على منتخب فرنسا

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لطيفة تكشف عن عودتها للسينما وتسجيل ألبوم غنائي مع زياد الرحباني لطيفة تكشف عن عودتها للسينما وتسجيل ألبوم غنائي مع زياد الرحباني



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب
 العرب اليوم - النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 08:21 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يتعرّض لهجوم جديد بسبب تصريحاته عن الوشوم
 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يتعرّض لهجوم جديد بسبب تصريحاته عن الوشوم

GMT 07:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام
 العرب اليوم - ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 14:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بيتكوين تقترب من حاجز 98 ألف دولار

GMT 09:33 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

صور متخيلة لعالم وهو ينتقل من عام إلى آخر

GMT 08:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الباشا محسود!

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

«قيصر» وضحايا التعذيب في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab