هالة صدقي تُدافع عن المغربي سعد لمجرد وتكشف موقفاً طريفاً مع إحدى العرّافات
آخر تحديث GMT18:05:44
 العرب اليوم -

هالة صدقي تُدافع عن المغربي سعد لمجرد وتكشف موقفاً طريفاً مع إحدى العرّافات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هالة صدقي تُدافع عن المغربي سعد لمجرد وتكشف موقفاً طريفاً مع إحدى العرّافات

الفنانة هالة صدقي
القاهرة ـ العرب اليوم

كشفت الفنانة هالة صدقي عن تعرّضها لموقف طريف خلال زيارتها أحد البلدان العربية بصحبة إلهام شاهين وسماح أنور بسبب قراءة الفنجان.وقالت هالة خلال تصريحات صحافية: "كنت في بلد عربي، أنا وسماح أنور وإلهام شاهين، وكنا قاعدين في بيت حد مهم، قلت لهم هو مفيش حد بيشوف الفنجان؟ قالوا لي إزاي لا طبعاً، واستغربت من الهجوم لأنهم كانوا ستات ذات مستوى عالي، وقلت لهم إحنا عندنا في مصر بيشوفوا فنجان عادي وهصوم بعدها أسبوع وعارفة إنه حرام، ولما دخلت الحمّام لقيت سبع ستات دخلوا ورايا قالوا عارفين واحدة كويسة ولكن خايفين يروحوا بسبب أزواجهم".

وأضافت: "أنا كنت لابسة بنطلون أبيض وقميص أبيض ولما دخلنا الأوضة إحنا التلاتة الست قالت لنا اقعدوا على الأرض، وكان كل همي إن بنطلوني هيتوسخ، وقلت لهم أنا عاوزة أشوف الفنجان مش أحضّر عفاريت... راحت شخطت فينا وضربتني على دماغي واتعكننت إن بنطلوني أتوسخ، وبعدين بدأ صوتها يتغير وجالي كريزة ضحك وقعدت أقول إيه المصيبة اللي عملناها في روحنا دي؟".

وأردفت هالة بالقول: "سماح أنور كانت لسه عاملة حادثة وإلهام شاهين والدتها كانت لسه متوفاة لقيتها بتقول لي إنتي هتتعرضي لحادث ورجلك هيحصل فيها مشكلة، فبصيت لسماح وقلت لها ده انتي، وقالت لسماح إن والدتك اتوفت روحت بصيت لإلهام وقلت لها ده انتي، وقالت لي أنا، مامتك عصبية جداً هما الاتنين قالوا ده إنتي، فتقريباً عكست كل حاجة".

ودافعت هالة صدقي عن الفنان المغربي سعد لمجرد، بعدما قضت المحكمة الفرنسية بسجنه ست سنوات بعد إدانته في اتهامات اغتصاب فتاة فرنسية في غرفة فندق بباريس، مؤكدة أن المتهم بريء حتى تثبت إدانته لكونه لم يتم إصدار الحكم النهائي عليه، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن الجميع لديه أخطاء، ولكن الفنان تكون الأضواء مسلّطة عليه أكثر.

وأكدت أنها ستستمر في الدفاع عنه حتى لو صدر حكم نهائي ضده، لافتةً إلى أن الفتاة مخطئة أيضاً ويجب ألاّ نلقي اللوم عليه وحده، قائلةً: "دفاعي عنه ووقوفي بجانبه شيء شخصي وخاص، لأني بكلم الصديق والفنان، وكلنا لدينا أخطاء ولكن المشكلة الوحيدة إن الفنان بيكون الاسبوت عليه أكتر، يعني لو خربش واحد يقول لك ده دبحه".

وأضافت: "أولاً القضية لم يُبتّ فيها بشكل نهائي، فهو بريء ولذلك لا يجوز لنا أن نذبحه ونقف ف مستقبله، ولو اتحكم ضده هيكون موقفي ثابت ولن يتغير، هدافع عنه وهقف جنبه. المفروض نحسبها بشكل آخر مش المفروض أتكلم فيه، لكن لو إنتي ست كنتي في بار وقاعدة بتشربي لحد ما اتعميتي رايحة مع شاب أوتيل تعملي إيه؟.. هل تكتبي كتاب ثقافي ولا تعملي ندوة؟".

ووجّهت هالة صدقي رسالة إلى الفتاة قائلةً: "اتحملي أخطاءك وده شاب صغير، فهل إنتي عاوزة تعملي بروباغندا أو تستغلّي ده مادياً أنا مستغربة، ومش عاوزة أهاجم حد لكني بقول لو سعد لمجرد أخطأ فالبنت عملت 500 خطأ فمجيش أقول معلش يا حبيتي، وأمها كانت فين وهي مش عارفة بنتها كانت فين وبايتة فين، ما هو شاب يا أخوانا واحدة رايحة معاه في نص الليل وبايتة معاه رايحة تعمل إيه؟... هي ادّيته إذن وسمحت له".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

هالة صدقي تكشف كواليس شخصيتها في «جعفر العمدة»

 

هالة صدقي تروج لمسلسلها في رمضان المقبل عبر الإنستغرام

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هالة صدقي تُدافع عن المغربي سعد لمجرد وتكشف موقفاً طريفاً مع إحدى العرّافات هالة صدقي تُدافع عن المغربي سعد لمجرد وتكشف موقفاً طريفاً مع إحدى العرّافات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab