أحمد حلمي يتحدث عن علاقته بوالده وسبب استمرار زواجه من منى زكي
آخر تحديث GMT00:26:58
 العرب اليوم -

أحمد حلمي يتحدث عن علاقته بوالده وسبب استمرار زواجه من منى زكي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد حلمي يتحدث عن علاقته بوالده وسبب استمرار زواجه من منى زكي

الفنان أحمد حلمي
القاهرة ـ العرب اليوم

حلّ الفنان أحمد حلمي ضيفاً على برنامج "AB talks" الذي يقدّمه الإعلامي أنس بوخش، حيث تحدث للمرة الأولى عن علاقته بوالده وطفولته وسبب استمرار زواجه من منى زكي 21 عاماً.

وقال حلمي عن طفولته: "لم تكن كما أحب" مؤكداً أنه أدرك بعد مرور الوقت أن طفولته لم تكن كما تمنّى ولكنه كان مستمتعاً بها. وأضاف: "أنا مقصدش أنها كانت طفولة مشردة ولا معذبة لكن كان نفسي أكون بعرف لغات واللغات بيتم تعليمها وأنت صغير وكان نفسي أسافر كتير وأنا صغير، ففي حاجات كان نفسي تكون أفضل لكن أنا بحب طفولتي جداً".

وعن مواقف سعيدة في طفولته، قال حلمي: "في مرة أنا وأخويا كان عندنا مسحوق غسيل وجزء منه متحجّر وأخويا كان أكبر مني بسنتين ومرة رمى جزء من مسحوق الغسيل فدخلت في فمي وبلعتها وصوتي راح". وأضاف: "أنا عشت طفولتي في السعودية واللحظة اللي بنرجع فيها للقاهرة كانت بتبقى لحظات سعيدة أوي وعمري ما أنساها ومشهد سفرنا من القاهرة لبنها كان لا ينسى".

وعن أصعب أوقات طفولته، قال حلمي: "في جزء كبير من طفولتي نسيته لكن فاكر بداية من الإعدادي وافتكر لما ببايا ضربني بالقلم دي كانت لحظة مؤثرة، كمان خالي كان بيربي حمام وأنواع غالية وأنا دخلت وفتحت البلكونة وطيّرت الحمام وراح خالي اشتكى لوالدي وأنا ببايا كان ممكن يجي على نفسه علشان الناس، وأنا كذبت على والدي وقلت إن أخويا هو اللي طيّر الحمام وطبعاً اتعرف إني كداب وضربني واتصدمت لأنه ضربني وكانت المفارقة إن الحمام طلع بيرجع تاني للبيت وبسبب ده عرفت إن في مواقف الطفل مش بينساها وإنها بتعلّم في نفسيته وإنك ممكن تجرح ابنك بدون وعي".

وتابع: "بعتقد إن أي حاجة أثرت فيك مش هتنساها وإلا هيتحول لمشكلة نفسية ولو العقل حجب الموقف معناه إن المشكلة كبيرة وصادمة جداً".

وعن علاقته بوالديه، قال أحمد حلمي: "دي من الحاجات اللي نفسي أرجع طفل علشان أعيشها مرة تانية لأن أبويا مات وملحقتش أشبع منه وأعيش معاه مرحلة الصداقة كنت لسة متخرج من الجامعة وأنا كنت عايش في القاهرة وأهلي في بنها وخلال طفولتي كنا في السعودية ومكنتش مدرك إني لازم أشبع من أهلي وأنا ملحقتش أشبع منه وهو كان مريض ودي من اللحظات الصعبة إني أحس إني عاجز ومش قادر أعمل حاجة لحد بحبه... والدي كان مستمع أكتر من أنه متكلم وحسيت بفضله عليا وفي صفاتي وتكويني وكان عندنا حرية وده كوّن شخصياتنا كلنا ومكنش في شكل تقليدي للتربية وبقينا مسؤولين وبنحب بعض".

وعن فترة مرض والده، أكد أحمد حلمي أنها الأصعب في حياته وأنه شعر يومها بالعجز الكبير، قائلاً إنه يفتقد والده كثيراً فهو لم يمضِ الكثير من الوقت معه بسبب وفاته مبكراً: "أنا فاكر مرة وهو في العناية وكنت لوحدي وهو فاق وشاورلي بصباعه في إشارة لربنا وكمان مرة عمل عملية قلب مفتوح وكان المفروض العملية تستمر ست ساعات لكن خرج بعد ثلاث ساعات فقط وكان كويس هو توفى بسبب السرطان". وأضاف: "أنا بحلم بيه كتير وببقى عارف إن معظمها رسايل ومش من عقلي الباطن لأن قبلها مكنتش بفكر فيه لكن بحلم بيه فجأة وفي أحلام كان بيزعقلي فيها ولما سألت حد بيفهم في الأحلام كان بيطلع التفسير عكس ما كنت أنا متخيل وببقى سعيد لما بشوفه في الحلم".

وعن سر استمرار زواجه بمنى زكي حوالى21 عاماً، قال أحمد حلمي: "الناس بتقول إن بعد سنين من الجواز الحب بيختفي لكن في جملة كانت ضمن فيلم، واحد من الأبطال وضح الفرق بين الحب قبل الزواج وبعده وقال إن المرحلة الأولى اسمها مرحلة الوقوع في الحب لكن الحب استقرار وهناك خلط بين المرحلتين وعرفت إن ده حاجة منطقية لأن في البداية الاتنين بيكونوا مجهولين لبعض فبيكون في شغف".

وأضاف: "متزوج من منى زكي من عام 2002 والجواز حياة أخرى وأهم شيء في الزواج هو الوصول للغة الثالثة لأن الرجل عنده لغة بيتكلمها والست عندها لغة بتتكلمها وزي ما يكون هو بيتكلم انكليزي وهي فرنساوي وفي لغة تالتة مشتركة وهي إن الاتنين يتعلموا لغات بعض، ومهم إن الراجل يقرأ كتالوغ الست والست تقرأ كتالوغ الراجل... بيتقال إن لما مراتك تبقى متخانقة في الشغل أو مع صاحبتها وأنت تقول رأيك وتلبس قبعة الحكيم هي هتضايق وأنت مش هتفهم ليه اتضايقت لأنها عايزة تتسمع بس وبعد ما تخلص أسألها عن رأيها وبعدها قول رأيك... كمان لما الراجل بيكون متضايق ومراته تسأله مالك فالمفروض تسيبه لوحده وأحياناً لو حكى مشكلته لصاحبه ده بيخليها تحس إنها مش مهمة بس بعد شوية هو هيحكيلها عن المشكلة".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أحمد حلمي يكشف عن موقف تسبب في فقدان صوته صغيراً

أحمد حلمي يشوق الجمهور لحلقته في برنامج «ab talks»

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد حلمي يتحدث عن علاقته بوالده وسبب استمرار زواجه من منى زكي أحمد حلمي يتحدث عن علاقته بوالده وسبب استمرار زواجه من منى زكي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"

GMT 06:54 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

النموذج السعودي: ثقافة التحول والمواطنة

GMT 07:10 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير أممي من تفشي العنف الجنسي الممنهج ضد النساء في السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab