درة تتحدث عن أخر أعمالها الفنية وتتمنى أن تعود تونس كما كانت
آخر تحديث GMT06:49:19
 العرب اليوم -

درة تتحدث عن أخر أعمالها الفنية وتتمنى أن تعود تونس كما كانت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - درة تتحدث عن أخر أعمالها الفنية وتتمنى أن تعود تونس كما كانت

الفنانة التونسية درة
تونس - العرب اليوم

لاقت أولى حكايات الموسم الجديد من المسلسل المصري "زي القمر" استحسان الجمهور، لا سيما دور الفنانة التونسية درة التي شاركت ببطولة الحكاية الأولى "حدوتة غالية".وكشفت درة عن سبب مشاركتها في "زي القمر"، والصعوبات التي واجهتها في تجسيد شخصية عازفة كلارينيت، كما تحدثت عن دورها في فيلم "الكاهن" المقرر عرضه في دور العرض قريبا، وعن أمنيتها لبلدها تونس.

وأكدت الفنانة التونسية في حوار لموقع "سكاي نيوز عربية"  أن ما جذبها لحكاية "حدوتة غالية" من مسلسل "زي القمر"، هو "اختلاف العمل والقصة التي تناولت موضوعا جديدا ومختلفا وهو الحب عبر الإنترنت والزواج بتوكيل".وقالت إنها "أحبت شخصية غالية لأنها ثرية فنيا ومليئة بالمشاعر"، مؤكدة أن "الصعوبات هو تعلم كيفية العزف على آلة الكلارينيت".

وتابعت: "ضيق الوقت لم يساعدني على تعلم كل شيء عن الآلة، لكنني حظيت بالإشادة من مدرسة موسيقى وعازفة أوركسترا بالأوبرا المصرية".وعبرت عن سعادتها البالغة بتعاونها مع المخرجة شيرين عادل للمرة الثالثة، بعد نجاحهما في مسلسلي "الريان" و"العار"، مشيرة إلى أن "ردود الفعل حول دورها في حدوتة غالية جاءت إيجابية".

وتعتبر درة الفيلم السينمائي "الكاهن" من الأعمال السينمائية المهمة في مشوارها الفني، حيث "طال انتظاره لكنه أصبح جاهزا للطرح في السينمات"، وقالت إن شركة الإنتاج والتوزيع اختارت الشتاء لعرضه. وكشفت ملامح دورها بالعمل، مشيرة إلى أنها تجسد شخصية جديدة ومختلفة عن الأدوار التي ظهرت بها من قبل، فهي تلعب دور "صحفية وزوجة وأم تسعى للوصول لحقيقة ما كي تأخذ حقها"، وتوضح: "العمل أكشن وإثارة وتشويق، ويتناول موضوعا تتطرق له السينما المصرية لأول مرة، وله علاقة بمنظومة عالمية".

وتحدثت الممثلة التونسية عن الأوضاع في بلدها، بعد أسابيع من قرارات الرئيس قيس سعيّد بإعفاء الحكومة وتعطيل البرلمان. وقالت درة إن "الأحداث في تونس خلال الفترة الأخيرة كانت معقدة كثيرا، إضافة لأزمة فيروس كورونا التي يمر بها العالم بأكمله. لكن رغم كل هذه الصعوبات، تونس في أمان والوضع يتحسن كثيرا". وتابعت: "أتمنى لبلدي كل الخير والسلام والأمن والأمان والتطور والازدهار الاقتصادي، لأن أهل تونس بحاجة كبيرة للتطور والازدهار. أتمنى الاستقرار السياسي بشكل يُحدث طفرة اقتصادية حتى تعود تونس كما كانت".

قد يهمك أيضا

درة تحتفل بنجاح مسلسلها "زي القمر" بكلمات تكشف أحداثه

 

درة تتألق في مدينة البندقية بإطلالات أنيقة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

درة تتحدث عن أخر أعمالها الفنية وتتمنى أن تعود تونس كما كانت درة تتحدث عن أخر أعمالها الفنية وتتمنى أن تعود تونس كما كانت



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 06:44 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمم المتحدة ترد على إعلان إسرائيل إنهاء عمل الأونروا
 العرب اليوم - الأمم المتحدة ترد على إعلان إسرائيل إنهاء عمل الأونروا

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء
 العرب اليوم - العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab