درة تتحدث عن أخر أعمالها الفنية وتتمنى أن تعود تونس كما كانت
آخر تحديث GMT04:29:16
 العرب اليوم -

درة تتحدث عن أخر أعمالها الفنية وتتمنى أن تعود تونس كما كانت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - درة تتحدث عن أخر أعمالها الفنية وتتمنى أن تعود تونس كما كانت

الفنانة التونسية درة
تونس - العرب اليوم

لاقت أولى حكايات الموسم الجديد من المسلسل المصري "زي القمر" استحسان الجمهور، لا سيما دور الفنانة التونسية درة التي شاركت ببطولة الحكاية الأولى "حدوتة غالية".وكشفت درة عن سبب مشاركتها في "زي القمر"، والصعوبات التي واجهتها في تجسيد شخصية عازفة كلارينيت، كما تحدثت عن دورها في فيلم "الكاهن" المقرر عرضه في دور العرض قريبا، وعن أمنيتها لبلدها تونس.

وأكدت الفنانة التونسية في حوار لموقع "سكاي نيوز عربية"  أن ما جذبها لحكاية "حدوتة غالية" من مسلسل "زي القمر"، هو "اختلاف العمل والقصة التي تناولت موضوعا جديدا ومختلفا وهو الحب عبر الإنترنت والزواج بتوكيل".وقالت إنها "أحبت شخصية غالية لأنها ثرية فنيا ومليئة بالمشاعر"، مؤكدة أن "الصعوبات هو تعلم كيفية العزف على آلة الكلارينيت".

وتابعت: "ضيق الوقت لم يساعدني على تعلم كل شيء عن الآلة، لكنني حظيت بالإشادة من مدرسة موسيقى وعازفة أوركسترا بالأوبرا المصرية".وعبرت عن سعادتها البالغة بتعاونها مع المخرجة شيرين عادل للمرة الثالثة، بعد نجاحهما في مسلسلي "الريان" و"العار"، مشيرة إلى أن "ردود الفعل حول دورها في حدوتة غالية جاءت إيجابية".

وتعتبر درة الفيلم السينمائي "الكاهن" من الأعمال السينمائية المهمة في مشوارها الفني، حيث "طال انتظاره لكنه أصبح جاهزا للطرح في السينمات"، وقالت إن شركة الإنتاج والتوزيع اختارت الشتاء لعرضه. وكشفت ملامح دورها بالعمل، مشيرة إلى أنها تجسد شخصية جديدة ومختلفة عن الأدوار التي ظهرت بها من قبل، فهي تلعب دور "صحفية وزوجة وأم تسعى للوصول لحقيقة ما كي تأخذ حقها"، وتوضح: "العمل أكشن وإثارة وتشويق، ويتناول موضوعا تتطرق له السينما المصرية لأول مرة، وله علاقة بمنظومة عالمية".

وتحدثت الممثلة التونسية عن الأوضاع في بلدها، بعد أسابيع من قرارات الرئيس قيس سعيّد بإعفاء الحكومة وتعطيل البرلمان. وقالت درة إن "الأحداث في تونس خلال الفترة الأخيرة كانت معقدة كثيرا، إضافة لأزمة فيروس كورونا التي يمر بها العالم بأكمله. لكن رغم كل هذه الصعوبات، تونس في أمان والوضع يتحسن كثيرا". وتابعت: "أتمنى لبلدي كل الخير والسلام والأمن والأمان والتطور والازدهار الاقتصادي، لأن أهل تونس بحاجة كبيرة للتطور والازدهار. أتمنى الاستقرار السياسي بشكل يُحدث طفرة اقتصادية حتى تعود تونس كما كانت".

قد يهمك أيضا

درة تحتفل بنجاح مسلسلها "زي القمر" بكلمات تكشف أحداثه

 

درة تتألق في مدينة البندقية بإطلالات أنيقة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

درة تتحدث عن أخر أعمالها الفنية وتتمنى أن تعود تونس كما كانت درة تتحدث عن أخر أعمالها الفنية وتتمنى أن تعود تونس كما كانت



GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 20:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
 العرب اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab