علي الحجار يرفض دعوات الصلح مع مدحت صالح
آخر تحديث GMT02:07:20
 العرب اليوم -

علي الحجار يرفض دعوات الصلح مع مدحت صالح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - علي الحجار يرفض دعوات الصلح مع مدحت صالح

المطرب علي الحجار
القاهرة ـ سعيد البحيري

رفض المطرب علي الحجار الربط بين تبني وزارة الثقافة المصرية لمشروعه "100 سنة غنا" وبين إعلان الصلح مع زميله مدحت صالح الذي اقتبس نفس الفكرة ونسبها إلى نفسه في مشروع حفلات "الأساتذة"، مؤكداً أن الخلاف عميق ومدحت صالح لم يتحدث دفاعاً عن نفسه حتى اللحظة.

وقال الحجار : مدحت صالح بالنسبة لي فنان كبير ومهم، وأنا بحب منه أغاني كتير.. لكن فكرة 100 سنة غنا بتاعتي وهو عارف.. وهو بيطلع في برامج كتير بيقول علي الحجار أستاذي.. لدرجة إن في مرة منى الشاذلي بتقولي تحب يطلع مدحت صالح معاك.. قولتلها آه طبعاً.. وطلعنا وقال قدام كل الناس إنه كان بيقعد ورا السور عشان يتعلم مني وإني أستاذه.

وأضاف علي الحجار: مدحت عارف مشروعي وعارف إن الدراسة اللي عملتها هو ناقله بالظبط.. وطلعت في مرة قولت ده مع هالة سرحان.. وأخد المشروع كوبي بيست.. ومن وجهة نظري المؤلف والملحن هما صانعي الأغنية والمغني هو مؤدي.. ياما مؤدي كويس أو مغني كويس أو مطرب.

وتابع علي الحجار: لما الدولة تهتم وتعرف إنه مشروع مهم.. بأرخ من سنة 1900.. ده مشروع قومي.. احنا مش اتنين عيال صغيرة في الشارع واتخانقنا مع بعض. وبتصالحونا مع بعض.. الموضوع مش كده.. مدحت صالح من أول ما طلع بيغني لنفسه 5 أو 6 أغاني.. والباقي أغاني لمؤلفين وملحنين تانيين دي مش حاجة جديدة.. واللي عمله في الحفلة.. هي حفلته اللي عملها قبل كده.. مفيش جديد.. وقال هطور الأغاني واعمل توزيع معاصر.. ومفيش حاجة حصلت زي ما كان بيعمل طول عمره في حفلاته العادية.

وأضاف علي الحجار: أنا مسمعتش مدحت صالح بيقول إن المشروع بتاعه وإنه من دماغه.. نفسي يطلع يقول.. واللي حصل امبارح من الوزيرة أرضاني.. إن المشروع بتاعي يتحقق واعرف احققه بالشكل فعلاً الناس تفهم إن ده مشروع وإن دي دراسة ويفيد الدولة بجد.

وواصل علي الحجار حديثه: ولما بعتولي في الحوار الوطني من أسبوعين قولت إن الفنان المصري هو اللي أرخ لحضارة مصر بالمعابد والمسلات اللي كتب عليها.. الفن مش للمتعة بس والفن رسالة..أنا مش عايز اطلع آخد فلوس من الحفلات والرحلات وخلاص.. عندي هدف اسمى وكبير جداً.. وأنا عيل عندي 22 سنة كنت بختار رباعيات صلاح جاهين.. وكتر خيره بليغ حمدي كان عقدي معاه إني مغنيش لمدة 3 سنين غير له.. ولما لقاني بختار الرباعيات وسيد مكاوي وأنتجه على حسابه قد إيه الراجل ده عظيم.

واختتم علي الحجار حديثه، قائلاً: عايز مدحت صالح يتحرك ويطلع يتكلم ويبرأ نفسه من إنه أخد مشروعي.. وكلموني وقالولي إنهم كلموا مدحت صالح من أسبوع وبيقول هو علي الحجار ليه مكلمنيش ويقول ليه يا مدحت بتعمل كده؟ يا سلام يعني أنت واخد مشروعي وعايزني كمان أكلمك؟ إيه الجبروت ده؟ هو دايماً بيقول إن علي الحجار أستاذي يكلم أستاذه بقى.. ومنتساواش ببعض على فكرة.. محدش عنده 3000 أغنية محدش عمل 121 تتر مسلسل.. محدش عمل التنوع بتاعي.. مينفعش نقول انتو الاتنين.. أنا آسف والناس هتفهم ده غرور لكن أنا بتكلم في حقائق.. اللي حصل من الوزيرة امبارح ريحت قلبي جداً جداً وطمنتني إن المشروع هيتعمل صح.. اللي حصل قبل كده مكنش مشروع.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

علي الحجار يرد على إمكانية الصلح مع مدحت صالح

 

علي الحجار يعلق على حفله في قاعة إيوارت في الجامعة الأميركية في مصر

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علي الحجار يرفض دعوات الصلح مع مدحت صالح علي الحجار يرفض دعوات الصلح مع مدحت صالح



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab