حورية فرغلي تكشف عن حرمانها من الأمومة وعلاقتها بمحمد رمضان
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

حورية فرغلي تكشف عن حرمانها من الأمومة وعلاقتها بمحمد رمضان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حورية فرغلي تكشف عن حرمانها من الأمومة وعلاقتها بمحمد رمضان

الفنانة حورية فرغلي
القاهرة ـ العرب اليوم

كشفت الفنانة حورية فرغلي، عن دورها في دعم الفنان محمد رمضان، أثناء بداياته، مؤكدة إنه طلب منها مشاركته بطولة أول أفلامه "عبده موتة" وقدمت الدور بدون حصول على أجر دعما له، كما أشارت إلى تواصل رمضان معها للاطمئنان عليها قبل سفرها إلى لبنان، واعترفت حورية بأن شكلها حاليا لا علاقة له بشكلها سابقا عندما توجت بلقب ملكة جمال مصر عام 2002 وأشارت حورية، في تصريحات اعلامية إلى تعاونها مع محمد رمضان في 3 أعمال، وهي مسلسل دوران شبرا عام 2011، وفيلم عبده موتة عام 2012، وفيلم قلب الأسد عام 2013، كما أشارت إلى أنه تحدث معها هاتفيا للاطمئنان عليها قبل سفرها إلى لبنان.

وتابعت حورية: كل واحد شخصيته بتبان وفي ناس بتحب شخصية محمد رمضان، وفيه وناس مبتحبش شخصيته، أنا اشتغلت مع محمد رمضان لما كان صغير في دوران شبرا، وعملت معاه عبده موتة، هو اللي كلمني وقالي ممكن حضرتك تعملي معايا الفيلم ده أول فيلم ليا، وعملت معاه قلب الأسد، والفيلمين دول مخدتش منهم ولا مليم، كانوا مجاملة كنت عايزة أساعده.

وكشفت الفنانة حورية فرغلي لأول مرة كواليس تصوير مشهدها الشهير في الجزء الأول من مسلسل حكايات بنات، وهو مشهد ولادة صديقتها مريم، وحوارها مع طفلة مريم عقب الولادة مباشرة، موضحة أن المشهد لم يكن مكتوبا في سيناريو المسلسل. وقالت حورية: المشهد ده مكنش في السيناريو وكنت لسه عارفة من الدكتور موضوع حرماني من الأمومة قبل التصوير بيوم، المخرج قالي انتي هتمسكي البنت وترتجلي 10 دقائق، أنا مش عارفة المشاعر دي كلها طلعت ازاي، حتى في آخر المشهد قولت للطفلة أنا هسميكي حورية وعشت معاها.

وكشفت الفنانة حورية فرغلي عن تفاصيل ارتباطها بالفنان الراحل  هيثم أحمد زكي، حيث اعترفت الفنانة المصرية في تصريحات تلفزيونية، أن هيثم زكي كان أكثر من مجرد زميل عزيز لها. وأضافت فرغلي أن المقابلة الأولى  لها مع الراحل هيثم زكي كانت في كواليس "كف القمر"، ووصفته بأنه شخص اتسم بالهدوء الشديد والحزن، وأنها كانت تحاول التقرب منه لتساعده على الخروج من حالة الحزن التي كان يعيشها، لكنه كان مجرد صديق عزيز بالنسبة لها. وتابعت حورية فرغلة مشيرة إلى أن هيثم أحمد زكي ارتبط بها ارتباطاًعاطفياً، في حين كانت هي غير متحمسة لتلك العلاقة، بسبب كونها أكبر منه بـ6 أعوام وشعورها أنها أكثر نضجاً منه.

وأضافت: أن أكثر ما يشعرها بالألم هو حرمانها من الأمومة، حيث أنها تعاني من مرض وراثي في الرحم، فحُرمت من الأمومة، وقالت في حوارها بـ برنامج بوضوح في أبريل عام 2016: أنا اتحرمت من الخلفة، وهكمل 40 خلاص، مش عايزة أبقى أم عجوزة، دكتوري كان مديني 10 سنين عشان أتجوز وأخلف فيهم وده محصلش، حاليا لازم أشيل الرحم لأنه فيه ورم وراثة، وأنا الحمد لله راضية، يمكن كنت جبت طفل وطلع عاق أو حرامي.

وحمدت حورية الله على فوزها بلقب ملكة جمال مصر عام 2002، واعترفت بأن شكلها الحالي لا يمت للجمال بصلة، وعندما غازلتها مقدمة البرنامج مؤكدة إنها "زي القمر" ردت حورية بصراحة، هذا كله مجرد مكياج، ونفت تماما خضوعها لجراحات تجميل، وقالت إنها لن تخضع لعمليات النفخ والشفط، ومن يرغب فيها فعليه أن يقبلها كما هي الآن.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حورية فرغلي تكشف أثر السوشيال ميديا في تدمير صحتها النفسية

حورية فرغلي تؤكد تعرضها للكثير من شائعات الوفاة خلال فترة مرضها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حورية فرغلي تكشف عن حرمانها من الأمومة وعلاقتها بمحمد رمضان حورية فرغلي تكشف عن حرمانها من الأمومة وعلاقتها بمحمد رمضان



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab