إلهام شاهين تكشف قصة رفضها ارتباط عمرو دياب بشقيقتها
آخر تحديث GMT04:28:35
 العرب اليوم -

اعترفت بذهابها إلى طبيب نفسي وتلقّي علاج كثير للاكتئاب

إلهام شاهين تكشف قصة رفضها ارتباط عمرو دياب بشقيقتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إلهام شاهين تكشف قصة رفضها ارتباط عمرو دياب بشقيقتها

الفنانة المصرية إلهام شاهين
القاهرة - العرب اليوم

اعترفت الفنانة المصرية إلهام شاهين بذهابها إلى طبيب نفسي وتلقّي علاج كثير للاكتئاب بعد وفاة والدتها، التي كانت تُمثّل لها كل شيء، إذْ شعرت بعد وفاتها بالضياع، قائلةً: "نعم ذهبت لطبيب نفسي، ولم أتحمل وفاتها".

وقالت إلهام في تصريح غريب خلال استضافتها مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج "شيخ الحارة" بفضائية القاهرة والناس مساء السبت: "أنا معترضة، أنا غير موافقة على وفاة والدتي، أعلم أنها إرادة الله، لكن أنا مش موافقة، الكلام ده عارفة أنه خطأ لكن أنا مش قادرة أتحمل غيابها".

وذكرت إلهام وهي تبكي بأنها ترتدي ملابس والدتها حتى الآن في المنزل، قائلةً: "أصلي حاليًا بطرحة خاصة بوالدتي، ولم تغسل منذ وفاتها عام 2008، وظللت ارتدي الأسود عشر سنوات حزنًا عليها".

واعترفت إلهام بأنها كانت سببًا في إفشال ارتباط الفنان المصري الكبير عمرو دياب بشقيقتها منذ سنوات طويلة، قائلةً: "نعم ممكن أكون أنا السبب وشقيقتي إيناس كانت في ذلك الوقت طفلة، وعمرو كان في بداية حياته"، في الوقت الذي أكّدت فيه بأنها كانت سببًا في نجومية أحمد السقا ومنى زكي بعد عملهما معها في مسلسل "نصف ربيع الآخر".

اقرأ أيضا:

إلهام شاهين تؤدي مناسك العمرة لها ولوالدتها

وكشفت أنها من أدخلت عمرو دياب مجال التمثيل، بعد قيامها بترشيحه للتمثيل في فيلم "السجينتان"، قائلةً: "أنا اللي رشحته، ووقتها لم يكن له سوى أغنيته الأولى حمد الله على السلامة"، وعن دخولها مجال الإنتاج، قالت إلهام إنها منتجة فاشلة من الناحية المادية، لكنها راضية عما قدمته في الإنتاج فنيًا دون مشكلة في خسارتها ماديًا، مشيرة إلى أن الفن كان سببًا في شخصيتها وأموالها وأرباحها، ولا توجد مشكلة في خسارتها جزءًا منه في الفن أيضًا مقابل تقديم عمل جيد، واصفةً السينما بأنها "فن وصناعة وتجارة".

واستكملت: "ربما أكون ناجحة في الفن والصناعة لكن أنا فاشلة في التجارة، ورهنت شقتي لأحد البنوك لإنتاج عمل سينمائي، ولا زلت أسدد في الدين حتى الآن"، وعن اتهامها بتقليص دور الفنانة غادة عبدالرازق في فيلم "خلطة فوزية"، قالت "أقول لأول مرة وهذا الكلام لا تعرفه غادة، أنني رشحت للتمثيل في الفيلم، وكانت غادة من ترشيحاتي أنا والمخرج، وحدثت مشكلة نتج عنها الاستغناء عن غادة، فقررت إنتاج العمل من أجل غادة، فكيف أقلص دورها، كان من الأولى استبعادها خاصة أنني المنتجة"، وعن شقيقها أمير شاهين قالت "أمير دفع الكثير بسبب كونه شقيقي، هو فنان جيد، لكنه جنى ثمار مشكلاتي مع كثيرين، ولولا ذلك لكان له شأن آخر، وبالمناسبة هو عمل بالتمثيل قبلي فقد كان بطل مسرحية الأمير الصغير مع الفنانين سمير غانم وهالة صدقي وآخرين، دون مشاركتي فيها"، وعن قبولها عمل دور إغراء مع المخرجة إيناس الدغيدي حاليًا، قالت "لم يعد مقبولاً، وإيناس الدغيدي من غير الممكن أن تعرض علي دورًا مثل هذا في سني، هي شاطرة وتعرف تزن الأمور"، وعن زواجها من المنتج عادل حسني الذي يكبرها بـ25 عامًا، قالت "أنا طمعت فيه.. طمعت في حبه وحنانه ورجولته، وليس أمواله، فقد كنت أحتاج إلى من يحميني ويحتويني بعد أن كنت في طريق الضياع، ونحن حاليًا أصدقاء، وعزمني في شم النسيم الماضي بحضور زوجته، ولن يفرّق بيننا أحد".

وقالت عن سبب الانفصال "دخوله مجال الإنتاج كان سبب الطلاق، فأنا قررت عدم الارتباط بأحد من داخل الوسط الفني، وهو كان رجل سياحة ناجح جدًا، وله دور سياسي، ولم ينتج لي كما يدعي البعض باستغلاله، فقد كنت آخر من يعلم بدخوله الإنتاج، إلى جانب أنه لم ينتج لي بل أنتج فيلمين لسهير رمزي"، وعن موقفها من سن الزوج، أضافت "زمان كنت بحب الرجالة الكبيرة في السن، ربما لأنني شعرت بأنني أحتاج أب، وحاليًا أرفض طبعًا الزواج من رجل أصغر مني بنفس فارق السن، وليس لدي مشكلة في الزواج مجددًا من رجل ولو يصغرني بسنة أو اتنين أو ثلاتة أو خمسة".
وعن مساندتها للفنانة رانيا يوسف في الأزمة التي تعرّضت لها وعرفت بـ"الفستان الفاضح"، قالت إلهام إن رانيا تعرّضت لحملة هجوم مبالغ فيها، وخسرتُ كثيرًا من أصدقائي بسبب موقفي الداعم لرانيا يوسف، مستكملةً: "أنا أكره السوشيال ميديا وأحتقرها، ومن يهاجمون على الفاضي وعلى المليان على صفحات السوشيال ميديا تافهين وفاضيين".

قد يهمك أيضا:

نجماتٌ مصريّات ضحين بـ"الأمومة" حفاظًا على رشاقتهن وشُهرتهن

رأي الفنانين والنقاد في أدوار "الأم العصرية" في السينما المصرية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إلهام شاهين تكشف قصة رفضها ارتباط عمرو دياب بشقيقتها إلهام شاهين تكشف قصة رفضها ارتباط عمرو دياب بشقيقتها



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان
 العرب اليوم - تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح
 العرب اليوم - دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 01:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف مناطق إسرائيلية قبل بدء سريان وقف إطلاق النار

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab