آمال ماهر تكشف سر جرأتها في اختيار بعض الكلمات الشعبية
آخر تحديث GMT03:13:23
 العرب اليوم -

أعلنت لـ"العرب اليوم" عن كواليس وصعوبات ألبومها الجديد

آمال ماهر تكشف سر جرأتها في اختيار بعض الكلمات الشعبية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - آمال ماهر تكشف سر جرأتها في اختيار بعض الكلمات الشعبية

المطربة المصرية آمال ماهر
القاهرة – محمود الرفاعي

كشفت المطربة آمال ماهر تفاصيل ألبومها الجديد، مشيرة إلى أنَّها استغرقت ما يقرب من عامين ونصف العام للعمل على أغنياته، حيث عقدت جلسات مطولة مع الشعراء نادر عبد الله وخالد تاج الدين وعمرو يحيي وأيمن بهجت قمر، ونفس الأمر مع الملحنين وليد سعد وتامر عاشور ومدين وأيضا الموزعين توما وتميم وأحمد عبد السلام وطارق عبد الجابر وأحمد إبراهيم".
وأكدت آمال في مقابلة مع "العرب اليوم"، أنَّ "ألبومي الماضي كان قويا وحقق نجاحا كبيرا لم أكن أتصوره، ولذلك كان علي أن أركز بشكل عميق قبل بدء العمل على هذا الألبوم، ولذا  ابتعدت لمدة ثلاثة أعوام، من أجل أن أقدم عملا جديدا وقويا".

وأَضافت: "عملت على أن أقدم كل ما هو جديد ومختلف وأترك الكلمة لجمهوري، ولكن الحمد لله حتى الآن رغم عدم مرور ما يقرب من شهر على طرح العمل في الأسواق، والألبوم يحقق نجاحا كبيرا، إضافة إلى أنني أحببت أن اعمل في هذا الألبوم على أن يكون العمل متنوعا أكثر من ألبوماتي السابقة، فضممت عددا كبيرا من الأغاني السريعة والرومانسية والكلاسيكية والحزينة وأيضا أحببت أن أقدم كل حالات المرأة في حياة من المرأة المتسامحة و الحزينة والسعيدة والمغلوب على أمرها".

وتابعت: "بالفعل الألبوم كان يتضمن 12 أغنية، ولكن هناك أغنيتان سيتم طرحهما سينغل خلال الإطلاق الرسمي للألبوم، وللعلم أنا أفضل أن يكون أقصى عدد للأغنيات داخل ألبوم واحد هو 12 أغنية، حيث إننا لا نلعب بخت ونراهن على كم أغنية ستنجح، فمن المفترض أن أقدم عشر أغنيات تتضمن كافة الأشكال والأفكار الجديدة والمختلفة".
واستدركت أمال: "الأغنيتان هما ازاي فاتنتي كلمات نادر عبد الله ولحن وليد سعد وتوزيع وليد شراقي وأغنية يالا كلمات خالد تاج الدين وألحان عمرو مصطفى وتوزيع توما، كان من المفترض أن تطرحان داخل الألبوم، ولكن لعدم استيفاء أوراقهما قررنا تأجيل طرحهما حيث أنه كان من الصعب الانتظار كل هذه الفترة".

وعن ظهورها بشكل فيه تعالٍ وغرور في الملصق الترويجي، قالت: "هذا الملصق طرح قبل الطرح الرسمي للألبوم بسبعة أشهر ولم يكن له علاقة بالعمل هي فكرة قدمناها للتشويق فقط، وأنا يستحيل أن أتغر أو أتكبر على جمهوري، فأنا وجودي ونجاحي مرتبط بالجمهور فكيف سأغتر عليهم".
وحول تقديمها لمصطلحات جديدة عليك مثل "في العند تعالى يا معلم" و "رد الباب وراك" قالت: "لا بد أن أتجرأ وأقدم أعمالا جديدة فيها الألفاظ التي اعتدنا على أن نقولها في حياتنا الشخصية، فكلمة يا معلم ورد الباب هذه الكلمات دائما ما نستخدمها في حياتنا اليومية".
واختتمت: "أنا أتكلم هكذا مع أصدقائي، فلابد أن نتداول في الأغنيات ما نقوله في الحياة العامة، ولا أقدم الجمل والتعبيرات البعيدة عن الشارع المصري والعربي، فأنا صوت الناس وصوت الشعب، فلو لم أتجرأ وأقدم كل ما هو جديد ومختلف لن تنجح أعمالي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آمال ماهر تكشف سر جرأتها في اختيار بعض الكلمات الشعبية آمال ماهر تكشف سر جرأتها في اختيار بعض الكلمات الشعبية



GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي حاضرة في منافسات سينما ودراما 2025

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab