حزينةٌ لما يحدث في مصر الآن من قتل وعُنف وانقسام
آخر تحديث GMT17:42:37
 العرب اليوم -

لبنى عبد العزيز في حديث إلى "العرب اليوم":

حزينةٌ لما يحدث في مصر الآن من قتل وعُنف وانقسام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حزينةٌ لما يحدث في مصر الآن من قتل وعُنف وانقسام

الفنانة الكبيرة لبنى عبد العزي

القاهرة - شيماء مكاوي   عبَّرَت ز لـ "العرب اليوم" عن أسفها لما يحدث في مصر الآن من عنف وإرهاب وحوادث قتل، وغياب للأمن والأمان عن الشارع المصري، مؤكّدة أن مصر كانت في السابق بلدًا آمنًا مطمئنًا أما الآن فالناس تُقتل في بيتها ، مشيرة إلى حدوث انقسامات رهيبة في كل بيت مصري، موضّحة أنها بكت بشدة لمقتل الشباب والجنود والضبّاط، نافية أي خطوات فنية مستقبلية قبل الاطمئنان على مصر في هذه الفترة.
وقالت لبنى عبد العزيز "حزينةٌ حزنًا شديدًا لما يحدث في مصر الآن من عنف وإرهاب في كل مكان، أشعر بالخوف الشديد للمرة الأولى في مصر وعلى مصر، فمصر كانت في الماضي بلدًا آمنًا لا يمكن لأيّ انسان أن يحدث له أيّ سوء وهو يسير في الشارع وفي الطرق، لكن الآن الناس تُقتل في بيتها، فما حال الذي يسير في الشوارع ويذهب لعمله يوميًا من أجل لقمة العيش؟".
وتابعت في تصريح خاص إلى "العرب اليوم": "على الرغم من بداية القبض على العديد منهم لكن حتى الآن لم يعُد الأمان للشارع المصريّ، والدليل استمرار حظر التجوّل حتى الآن من أجل حماية الشعب المصريّ".
وأضافت "لم يكن يحدث في مصر من قبلُ كلّ هذا العنف، وكل هذه الانقسامات التي عادت وبقوة، ففي داخل كلّ عائلة تجد العديد من الانقسامات، وهو ما لم يحدث من قبلُ نهائيًا".
وأردفت في انفعال وحُزن: "أبكي بشدّة على الشباب المصريّ الذي يُقتل، وبكيت على الجنود والضبّاط الذين ضحَّوْا بأرواحهم لكي نعيش نحن في أمان، وأدعو الله أن يُخرِجَ مصر من تلك الأزمة بسلام".
وأما عن خطواتها الفنية فقالت: "لا توجد أيّ خطوات أو أفكار حتى نطمئنّ على مصر في هذه الفترة".
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حزينةٌ لما يحدث في مصر الآن من قتل وعُنف وانقسام حزينةٌ لما يحدث في مصر الآن من قتل وعُنف وانقسام



نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 12:43 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

السودان .. وغزة!

GMT 11:36 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

عودة النّزاع على سلاح “الحزب”!

GMT 11:38 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ماذا تفعل لو كنت جوزف عون؟

GMT 15:55 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال عنيف يضرب إسطنبول بقوه 6.2 درجة

GMT 02:27 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 23 إبريل / نيسان 2025

GMT 11:52 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

ثمة ما يتحرّك في العراق..

GMT 15:56 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.3 درجة يضرب ولاية جوجارات الهندية

GMT 15:51 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

وفاة الإعلامى السورى صبحى عطرى

GMT 15:48 2025 الأربعاء ,23 إبريل / نيسان

"بتكوين" تقفز لأعلى مستوى فى 7 أسابيع

GMT 03:26 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

غارات أميركية تستهدف صنعاء وصعدة

GMT 03:29 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الخميس 24 إبريل / نيسان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab