مريم حسن تكشف سعادتها بالصدى الإيجابي لـ أريد رجلًا
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

بيَنت لـ"العرب اليوم" سبب ابتعادها عن السينما

مريم حسن تكشف سعادتها بالصدى الإيجابي لـ "أريد رجلًا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مريم حسن تكشف سعادتها بالصدى الإيجابي لـ "أريد رجلًا"

الفنانة مريم حسن
القاهرة-شيماء مكاوي

كشفت بطلة مسلسل "أريد رجلا" الفنانة مريم حسن عن سعادتها البالغة بردود الأفعال الايجابية عن مسلسلها الأخير، وخصوصًا التي يتم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، موضحة "عندما عرض مسلسل "أريد رجلا" في شهر رمضان الماضي على قناة osn لم أحصد كل هذه الردود الايجابية عن العمل، خاصة أن القناة كانت مشفره ولم يشاهدها جمهور عريض من المشاهدين بعكس قناة "أم بي سي مصر" غير المشفرة فعندما عرض العمل وجدت كثير من ردود الأفعال وتداول الكثيرون هاشتاغ "أريد رجلا" أو "أمينة وسليم" وهو ما جعلني في قمة سعادتي".

وأضافت مريم حسن في حديثها لـ "العرب اليوم"، "فضلا على ان عرض الأعمال خارج زخمة الموسم الدرامي الرمضاني يُعطي فرصة أكبر للمشاهد لمشاهدة العمل ومتابعته". وعن دورها في العمل، قالت: "أجسد شخصية "أمينة" وهي فتاة تتحدث عمَا في أعماق معظم بنات مصر، فهي فتاة كانت تهتم بعملها وبالصدفة وجدت الرجل الذي تريده أن يشاركها حياتها وتمنت أن تعيش معه حياة سعيدة وتتزوجه ووسط كم من الظروف والعقبات تتزوجه ولكن ستقابل في حياتها الزوجية مزيد من العقبات الأخرى ولا أريد أن أحرق التفاصيل للمشاهدين".

وعن اشتراكها في العمل أوضحت "عندما قرأت السيناريو لم أتردد لحظة عن المشاركة في العمل خاصة إنني معي في هذا العامل عمالقة الفن مثل الفنانة ندى بسيوني والفنان أحمد عبد العزيز والفنان سناء شافع والفنان أياد نصار وغيرهما كثيرون لذا فعناصر العمل جميعها جذبتني للمشاركة".

وذكرت حسن عمَا إذا كانت تتوقع كم هذا النجاح، "توقعت النجاح للعمل لأنه يحكي عن حلم الفتاة ويدور في إطار رومانسي اجتماعي إنساني فهو يلمس قلوب المشاهدين ولكن لم أتوقع أن يصل النجاح الي ان كثيرون الان أصبحوا ينادوني ب " أمينة " وهي أسم الشخصية التي جسدتها". أما عن كثر عدد حلقات المسلسل وأن هذا سيصيب المشاهد بالملل تنفي ذلك وتقول: "العمل يحتاج لذلك ولا يوجد أي تطويل أو مط في الأحداث بل الأحداث دائما متجددة يوم يلو الآخر لذا المشاهد لم يشعر بالملل بل بالعكس يكون في حالة من الاشتياق والجذب لمتابعة العمل".

وعبَرت عن رأيها في المسلسلات الطويلة بصفة عمومًا وتقول مريم "أنا مع المسلسلات الطويلة بشرط أن تكون الاحداث تحتمل هذا التطويل ولكن ضد المسلسلات الطويلة التي يكون بها نوع من المط للأحداث دون تشويق فهذه النوعية من المسلسلات تحقق الملل للمشاهدين". أما عن السينما وسر ابتعادها عنها منذ فيلم "ولد وبنت"، بينت "أولا فيلم "ولد وبنت" توقيت عرضه كان غير مناسب لذلك أثر على نجاح العمل، أما عن أسباب ابتعادي عن السينما فهو أنه لم يعرض علي اعمال تناسبني، خاصة ان السينما حاليا حالها اصبح غير جيد والاعمال في معظمها ليست لها هدف".

وأردفت الفنانة مريم حسن، "كما ان التلفزيون يصل الي كل بيت والي جمهور عريض ويحقق نجومية أكبر للفنان عن السينما". أما عمَا اذا كانت شخصيتها في الحقيقة تتشابه مع "أمينة" في "أريد رجلا" تقول: "كثيرا هناك تشابه في كثير من شخصيتي وشخصية "أمينة"". وعن فارس أحلامها كشفت، "أريد رجلا طيبا حنونا محترم ومتفهم لطبيعة عملي كفنانة ويحتويني ويعرف جيدا كيف يتعامل مع المرأة وكيف يحتويها بحنان وبعاطفة وبرومانسية وفي نفس الوقت يشعرها برجولته".

وختمت حسن بخصوص ما إذا كانت تفكر في الارتباط داخل الوسط الفني أم خارجه، ولفتت إلى أنها "لا لم أشترط أو أفكر في ان كان داخل الوسط الفني أم لا ولكن أفكر في صفاته ومدى تقديره لي وحبه". وعن الجديد الذي تنوي تقديمه تقول: "حاليا معروض علي أكثر من عمل ولم أختار شيئا فأحاول أن أحسب خطواتي الفنية بشكل دقيق ولم أشترك في عمل من أجل التواجد فقط ولكن أبحث عن دور يكون مؤثر وله مردود جيد ويناسبني".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مريم حسن تكشف سعادتها بالصدى الإيجابي لـ أريد رجلًا مريم حسن تكشف سعادتها بالصدى الإيجابي لـ أريد رجلًا



GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي حاضرة في منافسات سينما ودراما 2025

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab