عشرة أفلام عالمية ناجحة تعتز بها هوليوود في تاريخها الفني
آخر تحديث GMT05:22:12
 العرب اليوم -

عشرة أفلام عالمية ناجحة تعتز بها هوليوود في تاريخها الفني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عشرة أفلام عالمية ناجحة تعتز بها هوليوود في تاريخها الفني

الأفلام التي تعتز بها هوليوود
هوليوود ـ العرب اليوم

أجرى علماء جامعة إلينوي دراسة تهدف إلى تحديد أكثر الافلام نفوذا في تاريخ هوليوود. وذلك استنادا إلى الاحصائيات السينمائية " IMDB ".

ولا يشمل هذا التصنيف الأفلام التي تم إخراجها خلال الأعوام الـ 25 الأخيرة. وإليكم أسماء الأفلام التي شغلت المراتب من العاشرة إلى الأولى في التصنيف:

يأتي في المرتبة العاشرة فيلم "2001 أوديسيا الفضاء" (1968) من إخراج ستانلي كوبريك. وتعتبر المقارنة مع هذا الفيلم أفضل مديح بالنسبة إلى أي فيلم أخرج في مجال سينما الخيال.

يأتي في المرتبة التاسعة فيلم "المواطن كين" (1941) من إخراج أوسن ويلس. وكان الفيلم على مدى 40 عاما في صدارة أفضل أفلام هوليوود. وبداية قصته هي موت البطل الرئيسي ، الأمر الذي كان تحديا لذوق المشاهد آنذاك.

يشغل فيلم "العراب" (1972) المرتبة الثامنة في التصنيف.

وهو أول ما يخطر ببال أي أحد عندما يدور الحديث حول أفلام المافيا.

يشغل فيلم "فرانكشتاين" (1931) المرتبة السابعة. ويأتي في صدارة أفلام الرعب.

يأتي في المرتبة السادسة فيلم "كينغ كونغ" من إخراج بيتر جاكسون. وقد تم التأكيد في الوقت الحاضر على تأثير الوحوش في عالم السينما. وكان أول فيلم تحت عنوان "كينغ كونغ" يحظى بشعبية فائقة إلى درجة دفعت بمخرجه إلى عرضه لغاية عام 1956.

يأتي فيلم "ذهب مع الريح"(1939) بالمرتبة الخامسة. وأصبح في حينه أكثر الأفلام ربحية. وهو أيضا أنجح افلام الميلودراما.

يشغل فيلم "الدار البيضاء " (1942) المرتبة الرابعة في التصنيف. وحاز الفيلم جوائز "اوسكار من فئات أفضل فيلم" و"أفضل سيناريو" و"افضل إخراج". وأصبح نوعا من ذاكرة الشعب شأنه شأن اغنية " As Time Goes By ".

يأتي فيلم " النفسية" بالمرتبة الثالثة في التصنيف. تجاوز فيه هيتشكوك الحدود المسموح بها فيما يتعلق بالرعب والجنس.

يشغل فيلم "حرب النجوم ، أمل جديد " (1977) المرتبة الثانية في التصنيف، وهو يعتبر أصغر الأفلام سنا فيه. وأصبح الفيلم وقته عرضة للعبادة بالمعنى المعاصر.

فيلم "ساحر أوز" ( 1939) يأتي بالمرتبة الأولى. ويعيد مشاهدته عدد كبير من عشاق السينما، لأنه يعتبر حتى الآن مصدرا لا ينضب للتفسيرات بدءً من التفسير السياسي وانتهاءً بالتفسير الجنسي. ويبدو أنه سيبقى كذلك لمدة طويلة.



 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عشرة أفلام عالمية ناجحة تعتز بها هوليوود في تاريخها الفني عشرة أفلام عالمية ناجحة تعتز بها هوليوود في تاريخها الفني



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab