استنفار أمني في صفوف مقاتلي تنظيم القاعدة شرقي اليمن
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

استنفار أمني في صفوف مقاتلي تنظيم القاعدة شرقي اليمن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - استنفار أمني في صفوف مقاتلي تنظيم القاعدة شرقي اليمن

نظيم القاعدة شرقي اليمن
صنعاء – العرب اليوم

تشهد مدينة المكلا حاضرة محافظة حضرموت، جنوب شرقي اليمن، حالة من الاستنفار الأمني في صفوف مقاتلي تنظيم القاعدة، الذي يفرض سيطرته الكاملة على مدن ساحل حضرموت منذ مطلع نيسان/أبريل الماضي.
 
وتم رصد عمليات انتشار واستنفار واسعة النطاق في صفوف مقاتلي التنظيم، خصوصا في الضواحي الشرقية للمدينة، ومحيط اللواء 27 ميكا القريب من مطار المكلا الدولي.
 
وفيما شوهدت الطائرات بدون طيار تحلق بكثافة فوق سماء المدينة، التي عمد التنظيم إلى إغلاق منافذ الطرقات الفرعية والجبلية المؤدية إليها.
 
 كما أكد شهود عيان رؤيتهم لعدد من المركبات والآليات التابعة للقاعدة، وعلى متنها عشرات المسلحين الذين كانوا يرتدون الأقنعة السوداء، واستحداث بعض النقاط الأمنية والتفتيشية التابعة لها.
 
كما كشفت مصادر أمنية في مديرية دوعن قيام التنظيم بنهب طقم عسكري تابع لإدارة أمن المديرية التي غادرتها عناصرها الأمنية عقب سيطرة المتشددين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استنفار أمني في صفوف مقاتلي تنظيم القاعدة شرقي اليمن استنفار أمني في صفوف مقاتلي تنظيم القاعدة شرقي اليمن



GMT 09:33 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

كتائب القسام تعلن استهداف 5 جنود إسرائيليين في شمال غزة

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 07:12 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إيران تدين بشدة اعتراف إسرائيل "الوقح" باغتيال هنية في طهران

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab