المملكة العربية السعودية تننفذ غارات جوية ضد داعش في سورية
آخر تحديث GMT15:37:08
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

المملكة العربية السعودية تننفذ غارات جوية ضد "داعش" في سورية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المملكة العربية السعودية تننفذ غارات جوية ضد "داعش" في سورية

غارات جوية ضد "داعش"
جدة ـ سعيد الغامدي

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية "بنتاغون" أن المملكة العربية السعودية عادت إلى المشاركة في تنفيذ غارات جوية ضد "داعش" في إطار التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن ضد التنظيم، بعدما كانت علقت هذه المشاركة للتركيز على عملياتها العسكرية في اليمن. وقال الناطق باسم البنتاغون بيتر كوك: "بوسعي أن أؤكد أن السعوديين جددوا خلال الأيام الأخيرة مشاركتهم في الغارات الجوية". ونقلت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء عن الخارجية الروسية قولها إن مسؤولين من الجيشين الروسي والأميركي سيشاركون غدًا في أول اجتماع لمجموعة عمل لمناقشة تنفيذ اتفاق لـ "وقف إطلاق النار" في سورية بموجب بيان "المجموعة الدولية" في ميونيخ. لكن الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية مارك تونر: "لا أريد أن أقول بشكل حاسم إنه بحلول الموعد المحدد"، أي اليوم أو غدًا، "سيكون هناك وقف للأعمال العدائية".

وتوجهت قوافل مساعدات إنسانية برعاية الأمم المتحدة من دمشق كي تدخل في شكل متزامن مناطق محاصرة في ريفي دمشق وإدلب بالتزامن مع تقدم القوات الحكومية في ريف دمشق واقترابها من حصار المدينة الثانية الأكبر. وأعلنت موسكو عن اجتماع بين مسؤولين في الجيشين الأميركي والروسي للبحث في "وقف العمليات العدائية" في سورية على أمل استئناف مفاوضات جنيف في 25 الجاري. واستعرض خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في اتصال هاتفي أمس العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها في المجالات كافة، إضافة إلى التطورات الإقليمية والدولية.

ووصفت المستشارة الألمانية أنغيلا مركل الوضع الإنساني في سورية بأنه "لا يحتمل"، مجددة دعوتها إلى إقامة منطقة حظر للطيران لحماية المدنيين. واقترحت أنقرة مرة جديدة إقامة "منطقة آمنة" في الأراضي السورية لتشمل هذه المرة مدينة أعزاز في ريف حلب. وأعلن أردوغان أمس أن بلاده لن تقبل أبدًا بقيام معقل كردي على حدودها مع سورية وأنها ستواصل قصف مواقع المقاتلين الأكراد.

في المقابل، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن تنفيذ اتفاق تم التوصل إليه في ميونيخ "يتوقف على الأميركيين. على ما إذا كانوا مستعدين للتعاون على مستوى عسكري". وأضاف ردًا على مبادرة مركل لمنطقة آمنة: "هذه ليست مبادرة مركل... هذه مبادرة تركية". وقال نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف: "لا يمكن قبول أي قرارات في شأن إنشاء منطقة حظر طيران من دون موافقة الحكومة السورية ومجلس الأمن الدولي". وأضاف أن اجتماع لجنة وقف إطلاق النار في سورية بمشاركة خبراء روس وأميركيين وكذلك دول أخرى مؤثرة، سيعقد الجمعة وسيناقش أيضًا الإجراءات العملية لإيصال المساعدات إلى الشعب السوري". وكان المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا اعتبر الإثنين، إثر لقاءاته مع مسؤولين سوريين، أن دخول المساعدات سيشكل "اختبارًا" للحكومة السورية، ما استدعى إعلان دمشق أنها "لا تسمح لدي ميستورا ولا لأي كان أن يتحدث عن اختبار جدية سورية في أي موضوع كان". وذكرت وكالة "فرانس برس" أن 35 شاحنة محملة بالمساعدات دخلت بلدة معضمية الشام المحاصرة من الجيش النظامي منذ مطلع 2013. وقال مصدر في "منظمة الهلال الأحمر السوري"، إن قافلة متجهة إلى بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين من الفصائل المقاتلة المعارضة للنظام في محافظة إدلب (شمال غرب)، انطلقت من حماة في وسط البلاد. ويفترض ان تكون قافلة ثالثة انطلقت إلى بلدتي مضايا والزبداني المحاصرتين من قوات النظام في ريف دمشق. وكان مقررًا أن تدخل المساعدات إلى الفوعة وكفريا ومضايا والزبداني بشكل متزامن وفق اتفاق تم التوصل إليه سابقًا بين الحكومة السورية والفصائل المقاتلة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المملكة العربية السعودية تننفذ غارات جوية ضد داعش في سورية المملكة العربية السعودية تننفذ غارات جوية ضد داعش في سورية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab