تواصل عمليات الحكومة التركية للتخلص من أنصار غولن
آخر تحديث GMT13:28:40
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

تواصل عمليات الحكومة التركية للتخلص من أنصار غولن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تواصل عمليات الحكومة التركية للتخلص من أنصار غولن

رجب طيب أردوغان
اسطنبول ـ العرب اليوم

امتدت عمليات الحكومة التركية للتخلص من أنصار الداعية المعارض فتح الله غولن إلى الجيش، بعد توجيه تهمة الانتماء إلى جماعة متطرفة والتخطيط لانقلاب على الحكومة إلى قائد "الجندرمة" في منطقة أضنة أوزكان شوكاي، إضافة إلى أربعة من وكلاء النيابة في المنطقة الذين تولوا التحقيق في قضية شاحنات الاستخبارات التركية التي ضبطت وهي تنقل أسلحة لمعارضين سوريين في أضنة وهاتاي قبل عامين.

ويوسع ذلك من دائرة التصفية لتشمل وكلاء نيابة وقضاة تتهمهم الحكومة بالولاء لغولن وتلقي أوامر مباشرة منه، وتؤكد الحكومة أن ثمة علاقة تنظيمية تجمعهم بالداعية المقيم في المنفى وليس فقط علاقة دينية.

وأرسل القاضي مصطفى بشار رسالة إلى وسائل الإعلام، أكد فيها أن لا علاقة له بغولن ولا جماعته، وأن أسلوب حياته وثقافته يتعارضان مع أفكار غولن.
وأكد القاضي أن توجهه قومي وليس دينياً وأنه أصدر حكم الإفراج عن المعتقلين، بناء على نصوص القانون وليس لأي انتماء كما تتهمه الحكومة التي تحداها في أن تجد أي دليل على رابط بينه وبين تلك الجماعة.
وكشفت محكمة التمييز عن حيثيات حكمها ببراءة مئات من الضباط والعسكريين في ما يعرف بقضية "المطرقة الانقلابية"، وأكدت المحكمة أن لا دليل على تخطيط المتهمين لانقلاب، والأدلة المقدمة كلها مزيفة وسخيفة لدرجة مضحكة لا يمكن أن يصدقها عاقل وتتناقض مع المنطق.

وكان المتهمون الذين ظهرت براءتهم، حكم عليهم سابقاً بأحكام سجن مشددة قبل تمييز الحكم، واتهموا القضاة بالانتماء إلى جماعة غولن وتلفيق الأحكام لهم في تلك القضية.

وتساءل عسكريون بعد إطلاقهم عن سبب إفلات القضاة الذين حكموا عليم بالسجن بموجب أدلة لا يصدقها عاقل، كما ورد في حيثيات حكم محكمة التمييز، في حين يتم اعتقال وتوقيف القضاة الذين يعملون على قضايا فساد يتهم بها وزراء في الحكومة أو آخرين يتابعون قضية غولن المقيم في أميركا والمتهم بتشكيل تنظيم متطرف.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تواصل عمليات الحكومة التركية للتخلص من أنصار غولن تواصل عمليات الحكومة التركية للتخلص من أنصار غولن



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab