شفيق يشن هجومًا حادًا على قادة الإنقاذ
آخر تحديث GMT18:27:13
 العرب اليوم -

شفيق يشن هجومًا حادًا على قادة "الإنقاذ"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شفيق يشن هجومًا حادًا على قادة "الإنقاذ"

القاهرة ـ الديب أبوعلي

وصف المرشح الخاسر في انتخابات الرئاسة الأخيرة، الفريق أحمد شفيق، علاقته بجبهة "الإنقاذ" المعارضة، بأنها "لا بأس بها"، فيما شنّ هجومًا حادًا على قادة الجبهة الذين وصفوه في تصريحات سابقة لهم بأنه "فلول". وقال شفيق، في تصريحات صحافية، "كان هناك صعود وهبوط في علاقتي بمنافسي في السباق الرئاسي عمرو موسى، لكنني لا اعتقد أن هناك خلافًا في العمق، أما حمدين صباحي فكان يتردد على مكتبي في وزارة الطيران، وحين توفيت زوجتي زارني مشكورًا في المنزل"، معتبرًا أن "هناك تصرفات غريبة تصدر من قادة الجبهة، وقد صرحت سابقًا بأنه طالما هدفنا واحد وطرق الوصول إليه غير متعارضة، فأكون مخطئًا برفض التحالف معهم، لكنني فوجئت بمغالطة للنفس وهجوم ليس له مثيل بعد هذا الكلام، قالوا إنني فلول، فأين كنتم عندما كنت فلولاً ليتكم كنتم فلولاً لكان أفضل لكم من السجن والبزنس الممنوع وتجارة العملة، ليس هناك أمر مشرف في تاريخكم لنناقشه، ولا في تاريخ كل من يتكلمون، وللأسف كل هؤلاء إذا أمسكت أحدهم وقلت له: تعال نناقش سيرتك الذاتية وما فعلت لبلدك وكيف تم إعدادك؟ وماذا حققت؟ ستجد خدعة كبيرة جدًا، هناك مرشحون للرئاسة ليس لهم عمل سوى الجلوس في المقهى، وآخر يجمع البطاطين والأغذية وينقلها إلى أفغانستان وكوسوفو وأسوان، هؤلاء يقولون لا نقبل بأن ينضم شفيق إلينا، أنا لم أقل أنني سأنضم إليكم، قلت فقط إنه إذا كان التحالف يعني كذا وكذا، فلنطلق تحالفًا لتحقيق هدفنا المشترك، لكننا في مرحلة وصفها أحدهم بانها (مرحلة كي البذلات استعدادًا للانتخابات)، فإذا وضعت أحد هؤلاء تحت ضرسي فلن تسعفه خبرته شيئًا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شفيق يشن هجومًا حادًا على قادة الإنقاذ شفيق يشن هجومًا حادًا على قادة الإنقاذ



أيقونة الموضة سميرة سعيد تتحدى الزمن بأسلوب شبابي معاصر

الرباط ـ العرب اليوم

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 العرب اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 02:00 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

حرائق ضخمة في لوس أنجلوس تجبر الآلاف على إخلاء منازلهم

GMT 11:03 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

فئرانُ مذعورة!

GMT 14:28 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

الجيش السوداني يتقدم في عدة محاور قرب ود مدني

GMT 13:22 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

تسييس الجوع والغذاء

GMT 16:45 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

مايكروستراتيجي تواصل زيادة حيازاتها من البيتكوين

GMT 16:25 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

غارات جوية تستهدف موانئ نفطية ومحطات طاقة في اليمن

GMT 04:09 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

22 شهيدا في غزة وانصهار الجثث جراء كمية المتفجرات

GMT 14:46 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

نونو سانتو أفضل مدرب فى شهر ديسمبر بالدوري الإنجليزي

GMT 04:06 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

مقتل 6 أشخاص وإصابة اثنين بغارة إسرائيلية جنوب لبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab