العقيد أحمد المسماري يكشف أن تونس أصبحت مركزًا لتجنيد الشباب
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

العقيد أحمد المسماري يكشف أن تونس أصبحت مركزًا لتجنيد الشباب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العقيد أحمد المسماري يكشف أن تونس أصبحت مركزًا لتجنيد الشباب

العقيد أحمد المسماري
تونس ـ حياة الغانمي

أعلن المتحدث باسم الجيش الليبي العقيد احمد المسماري، ان وحدات الجيش الليبي تحاصر منطقة ضيقة اجتمعت فيها قيادات ارهابية تونسية تابعة لتنظيم انصار الشريعة الموالية لتنظيم القاعدة. وقال في حواره مع "العرب اليوم" إنه تم العثور على مقاطع فيديو تؤكد وجود عناصر موالية لتنظيم "أنصار الشريعة" المحظور ضمن المجموعة.

وبين ان هذه العناصر المحاصرة اتخذت من العائلات المتواجدة في منطقة قنفودة دروعًا بشرية حتى تحمي نفسها، مشيرًا الى ان تلك المجموعة تحت المراقبة ولن تفلت.

ولفت المسماري الى ان التحقيقات العسكرية مع العناصر المقبوض عليها من تونس، كشفت وجود خيط بين بنغازي وتونس،حيث تعتبر تونس مركزا للتجنيد و معسكرا  يتم فيه استقطاب العناصر الإرهابية ليتم تدريبها في سرت وصبراتة وبنغازي ، كما تبين أن الخطابات بين هذه العناصر توجه نداءات الى العناصر المتواجدة في تونس حتى تلتحق بهم في ليبيا لتُمثل ليبيا بذلك أكبر تجمع للعناصر الإرهابية في تونس .

وبيَّن المتحدث الليبي أن الجثث التي تم العثور عليها في المقابر الجماعية في بنغازي متحللة بالكامل و يصعب تحديد هويتها. واعتبر أن العمليات العسكرية مازالت متواصلة رغم أنه تمّت السيطرة على أغلب النقاط التي كانت تحت سيطرة تنظيم "داعش" .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العقيد أحمد المسماري يكشف أن تونس أصبحت مركزًا لتجنيد الشباب العقيد أحمد المسماري يكشف أن تونس أصبحت مركزًا لتجنيد الشباب



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab