أبي أحمد يندد بـمحاولة لإثارة أزمة عرقيّة ودينيّة في إثيوبيا
آخر تحديث GMT14:49:38
 العرب اليوم -

أبي أحمد يندد بـ"محاولة لإثارة أزمة عرقيّة ودينيّة" في إثيوبيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أبي أحمد يندد بـ"محاولة لإثارة أزمة عرقيّة ودينيّة" في إثيوبيا

رئيس الحكومة الأثيوبيّة الحائز على نوبل للسّلام آبي أحمد
أديس أبابا - العرب اليوم

ندّد رئيس الحكومة الأثيوبيّة الحائز على نوبل للسّلام آبي أحمد، بـ"محاولة لإثارة أزمة عرقيّة ودينيّة"، وذلك بعد أعمال عنف أسفرت عن مقتل 67 شخصًا هذا الأسبوع خلال تظاهرات.

وقال رئيس الوزراء في أوّل تصريح له منذ اندلاع المواجهات، إنّ "الأزمة التي نعيشها قد تزداد إذا لم يتّحد الأثيوبيّون". أضاف "سنعمل بلا كلل لضمان تحقيق العدالة وتقديم الجناة للعدالة".

وأشار إلى أنّ "هناك محاولة لتحويل الأزمة الحاليّة إلى أزمة عرقيّة ودينيّة".

وقُتل 67 شخصًا في منطقة اوروميا الأثيوبيّة هذا الأسبوع، خلال احتجاجات ضدّ رئيس الحكومة،  تحوّلت إلى اشتباكات إثنية، بحسب ما ذكرت الشرطة الجمعة.

واندلعت أعمال العنف الأربعاء في العاصمة أديس أبابا قبل أن تمتدّ إلى منطقة أوروميا إثر نزول أنصار المعارضة للشّارع وحرق إطارات سيّارات وإقامة حواجز وسدّ طرق في مدن عدّة.

وأعلنت وزارة الدّفاع من جهتها الجمعة نشر جنود في سبع مناطق ما زال الوضع فيها متوتّرًا.

وكان للمعارض جوهر محمد دور أساسي في التظاهرات المناهضة للحكومة التي أدت الى الاطاحة بسلف أبي وتعيين الأخير في أبريل 2018 رئيسا للحكومة وهو إصلاحي من إثنية أورومو.

قد يهمك أيضا:

البرهان يكشف حجم الأموال التي تم ضبطها داخل منزل عُمر البشير

البرهان يؤكد أن المجلس العسكري مستعد لتسليم السلطة "غدا" في السودان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبي أحمد يندد بـمحاولة لإثارة أزمة عرقيّة ودينيّة في إثيوبيا أبي أحمد يندد بـمحاولة لإثارة أزمة عرقيّة ودينيّة في إثيوبيا



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab