قوات الأمن تُداهم أوكار للمتطرفين في بلدة العوامية في القطيف
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

قوات الأمن تُداهم أوكار للمتطرفين في بلدة العوامية في القطيف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قوات الأمن تُداهم أوكار للمتطرفين في بلدة العوامية في القطيف

قتل مصطفى المداد في محافظة القطيف
الرياض - سعيد الغامدي

 كشفت مصادر مطلعة، أن الأمن السعودي داهم أوكار متطرفين في بلدة العوامية التابعة لمحافظة القطيف "شرق البلاد"، السبت، وذلك في إطار تعقبه للعناصر المتطرفة، والمطلوبين في قضايا سبق الإعلان عنها، وممن لهم علاقة بهم، والمتورطين في جرائم ضد مواطنين ورجال أمن وممتلكات عامة وخاصة.

فيما طوق الأمن، حي المسورة، صباح السبت، وهو أحد أقدم الأحياء في بلدة العوامية، على خلفية تعقب مسلحين مرتبطين بعمليات متطرفة خلال الفترة الماضية في بلدة العوامية في محافظة القطيف، ورصد أحد المنازل القديمة هناك التي يتخذها المسلحون وكرًا لهم، وشهدت مواجهة بين المسلحين والقوات بعد رفضهم الاستجابة لنداءات رجال الأمن بتسليم أنفسهم.

ويقع حي المسورة في الشمال الغربي من محافظة القطيف، ويُعد أحد أقدم الأحياء في بلدة العوامية التابعة للمحافظة، إذ يتجاوز ثلاثة قرون، وتم قبل أسابيع اتخاذ قرار حكومي بتطويره وتلافي كثير من السلبيات التي تعيش فيه، والتي يستغلها المسلحون عادة للاختباء فيه، ورغم مرور أشهر على دعوة أصحاب مئات المنازل في الحي والعقارات الواقعة ضمن المشروع التنموي التطويري إلى تسلم "شيكات" مبالغ تعويضاتهم المالية، بعد تثمينها من الجهات المختصة في الشأن العقاري، فإن هناك من أصر على البقاء وعدم الامتثال للقانون.

ويُقدر عدد المنازل بأكثر من 450 منزلًا، ويقطنها أكثر من 1450 شخصًا، ومع تجاوب عدد من الأهالي فإن هناك أطرافًا فردية تسعى لعرقلة تسلم تلك المبالغ، في تحّدِ أمام خطة تطوير الموقع، لحسابات تلعب على وتر التصدي، كون الموقع يعدّ ملاذًا للتخفي وممارسة كثير من المهددات في محيطه، حيث يصعب الوصول له إلا مشيًا على الأقدام، ما يُسهل لجوء المسلحين إليه للتخفي.

وكان قد سبق لأمانة المنطقة الشرقية، أن أعلنت قبل أيام، أنه تم البدء في إزالة حي المسورة في بلدية العوامية، ضمن المشاريع التنموية المهمة التي تنفذها الأمانة في محافظة القطيف، لكن هناك من لا يزال يصر على عرقلة المشروع التطويري، بغرض أن تبقى ملاذًا للمسلحين.

وكانت السلطات الأمنية، قد تمكنت من قتل مصطفى المداد في محافظة القطيف، الجمعة، بعد تورطه في عدد من الجرائم المتطرفة، من بينها اختطاف قاضي الأوقاف والمواريث محمد الجيراني، حيث تبين أن السيارة التي ضُبط بها هي نفس المركبة التي اختطف بها القاضي الجيراني، ومن المنتظر أن تصدر وزارة الداخلية بيانًا رسميًا تفصيليًا بشأن تلك الحادثة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قوات الأمن تُداهم أوكار للمتطرفين في بلدة العوامية في القطيف قوات الأمن تُداهم أوكار للمتطرفين في بلدة العوامية في القطيف



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab