نشر البيت الأبيض مذكرة رئاسية بعنوان "خطة دحر داعش" وجاء فيها "إن تنظيم "داعش" ليس الخطر الوحيد الذي يواجه الولايات المتحدة من الإسلام المتطرف وحسب، بل هو أيضًا الخطر الأكثر شراسة وعدوانية، وهو يحاول أيضًا إقامة دولته الخاصة تحت مسمى "الخلافة"، وليس هناك مهادنة أو مساومة معه، ولهذا السبب أوجه الإدارة بتطوير خطة شاملة لدحر "داعش"، المسؤولة عن القتل المروع للمواطنين الأميركيين في الشرق الأوسط، بما في ذلك قطع رأس "جيمس فولي" و"ستيفن سوتلوف" و"بيتر عبد الرحمن كاسيغ"، فضلًا عن وفاة "كايلا مولر"، بالإضافة إلى ذلك، فإن "داعش" ألهمت الاعتداءات في الولايات المتحدة، بما في ذلك، اعتداء كانون الأول/ديسمبر 2016 في سان برناردينو في كاليفورنيا، واعتداء حزيران/يونيو 2016 في اورلاندو في فلوريدا. وهي ضالعة في عدد من الاعتداءات التطرفية ضد حلفائنا التي نتج عنها قتل وجرح مواطنين أميركيين، مثل اعتداءات تشرين الثاني/نوفمبر 2016 في باريس في فرنسا، وآذار/مارس 2016 في بروكسيل في بلجيكا، وتموز/يوليو 2016 في نيس في فرنسا، واعتداء كانون الأول/ديسمبر 2016 في برلين في ألمانيا.
وانخرطت "داعش" في حملة منظمة للاضطهاد والإبادة في المناطق التي تدخلها وتخضع تحت سيطرتها، وإذا تم تركها لتدير مقاليد الأمور، فإن تهديدها سيتعاظم، ونحن نعلم أنها حاولت تطوير قابليات أسلحة كيماوية، ومازالت تستمر في توجيه ميل السكان تحت سيطرتها نحو التطرف، وأن هجماتها ضد حلفائنا وشركائنا ما زالت مستمرة، ويجب على الولايات المتحدة أن تتخذ إجراءات حاسمة لهزيمتها.
نشر البيت الأبيض مذكرة رئاسية بعنوان "خطة دحر داعش" وجاء فيها "إن تنظيم "داعش" ليس الخطر الوحيد الذي يواجه الولايات المتحدة من الإسلام المتطرف وحسب، بل هو أيضًا الخطر الأكثر شراسة وعدوانية، وهو يحاول أيضًا إقامة دولته الخاصة تحت مسمى "الخلافة"، وليس هناك مهادنة أو مساومة معه، ولهذا السبب أوجه الإدارة بتطوير خطة شاملة لدحر "داعش"، المسؤولة عن القتل المروع للمواطنين الأميركيين في الشرق الأوسط، بما في ذلك قطع رأس "جيمس فولي" و"ستيفن سوتلوف" و"بيتر عبد الرحمن كاسيغ"، فضلًا عن وفاة "كايلا مولر"، بالإضافة إلى ذلك، فإن "داعش" ألهمت الاعتداءات في الولايات المتحدة، بما في ذلك، اعتداء كانون الأول/ديسمبر 2016 في سان برناردينو في كاليفورنيا، واعتداء حزيران/يونيو 2016 في اورلاندو في فلوريدا. وهي ضالعة في عدد من الاعتداءات التطرفية ضد حلفائنا التي نتج عنها قتل وجرح مواطنين أميركيين، مثل اعتداءات تشرين الثاني/نوفمبر 2016 في باريس في فرنسا، وآذار/مارس 2016 في بروكسيل في بلجيكا، وتموز/يوليو 2016 في نيس في فرنسا، واعتداء كانون الأول/ديسمبر 2016 في برلين في ألمانيا.
وانخرطت "داعش" في حملة منظمة للاضطهاد والإبادة في المناطق التي تدخلها وتخضع تحت سيطرتها، وإذا تم تركها لتدير مقاليد الأمور، فإن تهديدها سيتعاظم، ونحن نعلم أنها حاولت تطوير قابليات أسلحة كيماوية، ومازالت تستمر في توجيه ميل السكان تحت سيطرتها نحو التطرف، وأن هجماتها ضد حلفائنا وشركائنا ما زالت مستمرة، ويجب على الولايات المتحدة أن تتخذ إجراءات حاسمة لهزيمتها.
القسم الأول -- السياسة.
هزيمة داعش هي سياسة الولايات المتحدة.
القسم الثاني -- تنسيق السياسة.
سيتم تنسيق هذه السياسة وتقديم الإرشاد وفض التضارب والتقييم المرحلي للوظائف والبرنامج الموصوفة والمعينة في المذكرة من خلال العمليات المشتركة بين الوكالات الحكومية كما ورد في مذكرة الأمن القومي الرئاسية - رقم 2 - بتاريخ 28 كانون الثاني/يناير "تنظيم مجلس الأمن الوطني ومجلس الأمن الداخلي" أو تنظيم يتبع.
القسم الثالث -- الخطة لهزيمة داعش أ النطاق والتوقيت.
تطوير خطة جديدة لهزيمة داعش "الخطة" على الفور.
يتم تقديم مسودة أولية في غضون 30 يومًا للخطة لهزيمة "داعش" إلى الرئيس عبر وزير الدفاع.
تتضمن الخطة:
"أ" استراتيجية وخطط كاملة لهزيمة "داعش".
"ب" توصية بالتغييرات على أي قواعد اشتباك أو قيود على سياسة الولايات المتحدة التي تتجاوز متطلبات القانون الدولي فيما يتعلق باستخدام القوة ضد "داعش".
"ج" الدبلوماسية العامة والعمليات المعلوماتية والاستراتيجيات الالكترونية لعزل ونزع الشرعية عن داعش والأيديولوجية الإسلامية المتطرفة.
"د" تسمية شركاء جدد في التحالف في القتال ضد داعش وتحديد السياسات لتمكين الشركاء في التحالف من قتال داعش والجماعات المرتبطة بها.
"هـ" الآليات لقطع ومصادرة الدعم المالي لداعش، بما في ذلك التحويلات المالية وغسيل الأموال والعائدات المالية والاتجار بالبشر ومبيعات الآثار والتحف التاريخية المسروقة وغيرها من الموارد الأخرى.
"و" استراتيجية مفصلة لتمويل الخطة بقوة.
"ب" المشاركون: يقوم وزير الدفاع بتطوير الخطة بالتعاون مع وزير الخارجية ووزير الخزانة ووزير الأمن الوطني ومدير المخابرات الوطنية ورئيس هيئة الأركان المشتركة ومساعد الرئيس لشؤون الأمن الوطني ومساعد الرئيس لشؤون الأمن الوطني ومكافحة التطرف.
"ج" تطوير الخطة. تماشيًا مع القانون المعمول به، يقوم المشاركون المشار لهم في البند "ب" من هذه المادة بجمع المعلومات في حوزة الحكومة الفيدرالية ذات الصلة بهزيمة "داعش" والجماعات المرتبطة بها، وعلى كافة الدوائر والوكالات التنفيذية إلى الحد الذي يسمح به القانون الامتثال الفوري لأي طلب من المشاركين لتقديم المعلومات التي بحوزتهم أو تحت سيطرتهم المتصلة بداعش، ويجوز للمشاركين السعي للمزيد من المعلومات ذات الصلة بالخطة من أي مصدر مناسب، وأخيرًا، يخول وزير الدفاع بنشر المذكرة في السجل الفيدرالي.
أرسل تعليقك