بوريل يندد بهجمات مستوطنين إسرائيليين ضد فلسطينيين في الضفة الغربية
آخر تحديث GMT22:46:13
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

بوريل يندد بهجمات مستوطنين إسرائيليين ضد فلسطينيين في الضفة الغربية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بوريل يندد بهجمات مستوطنين إسرائيليين ضد فلسطينيين في الضفة الغربية

مسؤول الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل
بروكسل ـ العرب اليوم

ندّد وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل «بشدة»، الثلاثاء، بالهجمات التي يرتكبها «مستوطنون إسرائيليون ضد فلسطينيين» في الضفة الغربية المحتلة، معرباً عن «قلقه العميق» إزاء هذا الموضوع.

وفي اتصالات مع وزراء خارجية السعودية ومصر والأردن، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، تناول بوريل أيضاً «الحاجة الملحة إلى استعادة الأفق السياسي، وإعادة إطلاق عملية السلام»، بالإضافة إلى «التوصل لتسوية دائمة لهذا الصراع، على أساس حل الدولتين»، وفقاً لما ذكرته وكالة «الصحافة الفرنسية».

من جهته، نبّه المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية بيتر ستانو، إلى أنّ الوضع في الضفة الغربية «قد يخرج عن السيطرة»، محذّراً من «تصعيد خطير للصراع».

وأضاف: «على إسرائيل واجب حماية المدنيين في الضفة الغربية من عنف المستوطنين المتطرفين، ومحاسبة الجناة، وضمان تدخّل الجيش الإسرائيلي. هذا التزام قانوني يجب الوفاء به».

وكانت بروكسل قد طالبت في السابق بحماية المدنيين من الجانبين، ودعت «حماس» إلى الإفراج عن الرهائن دون شروط مسبقة، وإلى «هدنة إنسانية» للسماح بدخول المساعدات إلى غزة.

وفي 7 أكتوبر (تشرين الأول)، تسلل مقاتلو الحركة إلى مناطق إسرائيلية عبر السياج الفاصل، وهاجموا بلدات حدودية وتجمعات سكنية، ما تسبب في مقتل أكثر من 1400 شخص، معظمهم مدنيون قضوا في اليوم الأول للهجوم الذي احتجزت خلاله «حماس» أيضاً 240 رهينة، وفق السلطات الإسرائيلية.

وأعلنت وزارة الصحة التابعة لحركة «حماس» ارتفاع حصيلة القتلى نتيجة القصف الإسرائيلي في قطاع غزة إلى 8500، نصفهم تقريباً من الأطفال. كما كثفت إسرائيل عملياتها في الضفة الغربية التي تحتلها منذ عام 1967.

وقتل 122 فلسطينياً على الأقل على أيدي القوات الإسرائيلية أو مستوطنين في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر، حسب وزارة الصحة في رام الله.

والثلاثاء، هدم الجيش الإسرائيلي باستخدام متفجرات، منزل نائب رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» صالح العاروري في القرية التي يتحدّر منها بالضفة الغربية المحتلة، حسب شهود وفيديو وزّعه الجيش.

وقال الجيش الإسرائيلي إن القوات دخلت قرية عارورة قرب رام الله، وأطلقت النار على أشخاص كانوا «يرشقونها» بالحجارة أثناء عملية الهدم.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الاتحاد الأوروبي يُرسل 220 ألف قذيفة مدفعية إلى أوكرانيا

 

بوريل يُعارض حظر المساعدة الأوروبية للسلطة الفلسطينية

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بوريل يندد بهجمات مستوطنين إسرائيليين ضد فلسطينيين في الضفة الغربية بوريل يندد بهجمات مستوطنين إسرائيليين ضد فلسطينيين في الضفة الغربية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

القمة الخليجية في الكويت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab