تفاعل واسع في الكويت مع دموع الطبطبائي
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

تفاعل واسع في الكويت مع دموع الطبطبائي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تفاعل واسع في الكويت مع دموع الطبطبائي

الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح
الكويت - العرب اليوم

 تأثر عدد كبير من النشطاء الكويتيين بمشهد بكاء النائب السابق وليد الطبطبائي الذي أفرج عنه أمس بموجب مرسوم عفو أقره مجلس الوزراء الكويتي.

وظهر الطبطبائي عقب خروجه من السجن بعيون مغرورقة بالدموع، حيث أعرب عن شكره لأمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الصباح، واصفا إياه بأمير الإنسانية.
وفي موقف شديد التأثير، لم يتمالك النائب الكويتي السابق نفسه في نهاية المشهد المصور، وأسكتته العبرة، وحين عادت الكاميرا إليه وسئل عن سبب بكائه، رد قائلا: "تذكرت أمي".
وكان مجلس الوزراء الكويتي وافق في آخر اجتماع له على مشروع مرسوم عفو ضم وليد الطبطبائي ومحمد الدوسري، عن قضاء المدة المتبقية والقاضية بسجنهما 3 سنوات ونصف السنة.

وقد سلم الطبطبائي نفسه إلى الجهات المختصة بعد انتهاء مراسم عزاء والدته في 25 نوفمبر الماضي، امتثالا للحكم الصادر بحقه في قضية دخول مجلس الأمة.  قد يهمك أيضاً:

رئيس مجلس الوزراء الكويتي يعلن استقالة الحكومة إلى أمير البلاد

الكويت تدعو إيران لاحترام سيادة الدول وتخفيف حدة التوتر في الخليج

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تفاعل واسع في الكويت مع دموع الطبطبائي تفاعل واسع في الكويت مع دموع الطبطبائي



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab