تونس ـ حياة الغانمي
أكّدت مصادر مطّلعة، أنّ سلوك عدد من المتطرفين الذين يقضون عقوبتهم في السجون التونسية يتميّز بالهدوء في عمومه ، غير أنّ سلوك فاطمة الزواغي يعتبر الأشرس والأكثر عدوانيّة ، إذ انها لا تفوّت اي فرصة دون شتم أو تهديد للحارسات في السجن .
وأشارت المصادر الى أن هذه العدوانيّة دفعت الكثيرين إلى رفع 18 قضيّة ضدها وهي داخل السجن .
والقي القبض على فاطمة الزواغي على خلفيّة تزعمها الجناح الإعلامي لكتيبة عقبة بن نافع وصلتها المباشرة بالمتطرف لقمان أبو صخر الذي قُتل في عملية سيدي عيش في قفصة خلال شهر مارس 2015"
أرسل تعليقك