عون يؤكد أن ما يسمى تنازلات هو في الواقع حقوق دستورية
آخر تحديث GMT03:51:56
 العرب اليوم -

عون يؤكد أن ما يسمى تنازلات هو في الواقع حقوق دستورية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عون يؤكد أن ما يسمى تنازلات هو في الواقع حقوق دستورية

رئيس الجمهورية ميشال عون
بيروت - العرب اليوم

ذكر مكتب الإعلام في رئاسة الجمهورية اللبنانية، اليوم الثلاثاء، في بيان له، بأن استمرار البعض في الإدعاء عن مطالبة رئيس الجمهورية ميشال عون بالثلث المعطل في الحكومة على رغم النفي المتكرر لذلك، يدل على افتقار الحجج الموضوعية واللجوء إلى حجج غير واقعية ومختلقة على قاعدة "عنزة ولو طارت".وتراوح مساعي تشكيل الحكومة اللبنانية مكانها بسبب الخلاف بين رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس الحكومة المكلف سعد الحريري، على الرغم من المساعي الفرنسية لإيجاد مخرج للأزمة الحكومية. 

وفي وقت سابق، اقترح البطريرك الماروني بشارة الراعي، في أول دعوة من نوعها "تدويل الملف اللبناني، قائلاً إن "وضع لبنان المنهار يستوجب أن تطرح قضيته في مؤتمر دولي خاص برعاية الأمم المتحدة".

وأوضح الراعي أن الغرض من المؤتمر هو "توفير ضمانات دائمة للوجود اللبنانيّ تمنع التعدّي عليه، والمسّ بشرعيّته، وتضع حدًّا لتعدّديّة ​السلاح​، وتعالج حالة غياب سلطة دستوريّة واضحة تحسم النزاعات، وتسدّ الثغرات الدستوريّة والإجرائيّة، تأمينًا لاستقرار النظام، وتلافيًا لتعطيل آلة الحكم أشهرًا وأشهرًا عند كلّ استحقاق لانتخاب رئيسٍ للجمهوريّة ولتشكيل حكومة".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ميشال عون يؤكد ارتفاع أعداد المصابين يفرض استمرار الإجراءات والتشدد في تطبيقها

الرئيس اللبناني ميشال عون يدعو إلى إعلان حالة طوارئ صحية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عون يؤكد أن ما يسمى تنازلات هو في الواقع حقوق دستورية عون يؤكد أن ما يسمى تنازلات هو في الواقع حقوق دستورية



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab