وزير الخارجية المصري يُصرح مصر واليونان تسعيان لتحقيق الاستقرار في شرق المتوسط
آخر تحديث GMT19:55:02
 العرب اليوم -

وزير الخارجية المصري يُصرح مصر واليونان تسعيان لتحقيق الاستقرار في شرق المتوسط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزير الخارجية المصري يُصرح مصر واليونان تسعيان لتحقيق الاستقرار في شرق المتوسط

وزير الخارجية المصري سامح شكري
القاهرة_العرب اليوم

 عقد وزير الخارجية المصري سامح شكري، جلسة مباحثات مشتركة مع نظيره اليوناني نيكوس ديندياس، في مقر وزارة الخارجية.

وأكد وزير الخارجية المصري أن مصر واليونان تسعيان لتحقيق الاستقرار بشرق المتوسط، مشيرا إلى أن العالم يعيش أجواء اقتصادية متوترة.

وأوضح شكري أن المباحثات مع الجانب اليوناني تناولت تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية وتأثيراتها على الغذاء والطاقة.

من جانبه، قال وزير الخارجية اليوناني إن المباحثات مع شكري تناولت الوضع الهش في ليبيا.

وجاء لقاء الوزيرين بعد ساعات من حديث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن مصافحته التاريخية مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في قطر على هامش افتتاح كأس العالم.

وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في تصريحات أدلى بها على متن الطائرة أثناء رحلة عودته من قطر، "إن طلب أنقرة الوحيد من مصر هو تغيير أسلوبها تجاه وضع تركيا في البحر المتوسط

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ملف علاقات القاهرة وطهران إلى الواجهة من جديد

 

مصر توجه رسالة لدول العالم في كوب 27

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير الخارجية المصري يُصرح مصر واليونان تسعيان لتحقيق الاستقرار في شرق المتوسط وزير الخارجية المصري يُصرح مصر واليونان تسعيان لتحقيق الاستقرار في شرق المتوسط



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab