إحتجاجات أمام وزارة الخارجية دفاعاً عن الثروة النفطية والحدود البحرية في لبنان
آخر تحديث GMT17:12:14
 العرب اليوم -

إحتجاجات أمام وزارة الخارجية دفاعاً عن الثروة النفطية والحدود البحرية في لبنان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إحتجاجات أمام وزارة الخارجية دفاعاً عن الثروة النفطية والحدود البحرية في لبنان

تظاهرات لبنان
بيروت - العرب اليوم

اعتصم عدد من الناشطين أمام مقر وزارة الخارجية اللبنانية في بيروت "دفاعا عن الثروة النفطية والحدود البحرية" ورفضا للتنازل عن الخط 29. وقال الدكتور عمران زهوة من اللجنة الوطنية لمتابعة ملف ترسيم الحدود إنه "لطالما تحدث الأفرقاء السياسيون في لبنان عن ثقتهم بالجيش اللبناني، وعام 2013 أنشأت فرقة الطوبوغرافيا في الجيش ولدينا اليوم خبراء ومعدات للترسيم بدقة، اليوم طالما تم كف يد الجيش اللبناني وهذا يعني دخول عملية الترسيم البزار السياسي".

وأضاف "التنازل عن الخط 29 يخسّر لبنان 1430 كلم عدا عن أننا سنخسر أيضا حقل قانا الذي سيصبح مشتركا، بالإضافة إلى أن عام 2007 خسرنا 2300 كلم مع قبرص دون أن تتحرك الدولة 750 كلم مع سوريا". وأشار إلى أنه "اليوم ومع شعورنا بالبزار السياسي، والبيان الذي صدر عن رئاسة الجمهورية الذي يتحدث عن أن الخط 29 تقني وليس قانوني، نقول للجميع أن خطنا الوحيد في لبنان التقني والقانوني هو 29 لأنه ينطلق من الـb1، وبحسب اتفاق بوليه- نيوكمب والهدنة هذا محدد وموجود بحدود الدولة اللبنانية والخرائط، وبالتالي الخط رقم 1 و23 وهوف لم ينطلقوا من نقطة B1 وسقطوا حكما".

وأكد أنه في حال "كان سيف العقوبات يهددهم فنحن الشعب اللبناني لن نرضى"، معتبرا أن "كلام المبعوث الأمريكي لترسيم الحدود آموس هوكشتاين تركّز بشكل واضح على الأزمة اللبنانية والاقتصادية وتحدث عن الكهرباء من الأردن والغاز من مصر وابتزهم بسيف العقوبات".

قد يهمك ايضا 

لبنان يُدين "الهجوم الارهابي" الذي تعرضت له السعودية في منطقة جازان

ميشال عون يؤكد العمل على تحقيق الاصلاحات الضرورية في لبنان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إحتجاجات أمام وزارة الخارجية دفاعاً عن الثروة النفطية والحدود البحرية في لبنان إحتجاجات أمام وزارة الخارجية دفاعاً عن الثروة النفطية والحدود البحرية في لبنان



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 16:16 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل
 العرب اليوم - ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد

GMT 18:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هوكستين يؤكد أن الجيش الإسرائيلي سيخرج بشكل كامل من لبنان

GMT 07:25 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

استئناف الرحلات من مطار دمشق الدولي بعد إعادة تأهيله
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab