هزيمة قضائية لراشد الغنوشي مُنْذ إجراءات قيس سعيد لـتطهير القضاء
آخر تحديث GMT18:57:51
 العرب اليوم -

هزيمة قضائية لراشد الغنوشي مُنْذ إجراءات قيس سعيد لـ"تطهير القضاء"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هزيمة قضائية لراشد الغنوشي مُنْذ إجراءات قيس سعيد لـ"تطهير القضاء"

الشيخ راشد الغنّوشي زعيم حركة النهضة التونسية
تونس - العرب اليوم

أكّدت البرلمانية السابقة عن حركة "نداء تونس" فاطمة المسدي اليوم الاثنين، أن القضاء حكم لصالحها وقرر عدم سماع الدعوى في القضية التي رفعها ضدها رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي بعد اتهامها لحزبه بالتورط في ملفات التسفير والإرهاب. وكتبت المسدي على صفحتها الرسمية في "فيسبوك" اليوم: "انتصرنا وحكم القضاء بعدم سماع الدعوى"، مضيفةً: "إنها أول هزيمة قضائية لحركة النهضة.. وأولى الانتصارات التي ستليها انتصارات أخرى"، وفق تعبيرها.

وختمت تدوينتها معلّقةً "تحيا تونس ويحيا 25 يوليو"، في إشارة إلى تداعيات القرارات التي اتخذها الرئيس قيس سعيد لتحرير القضاء التونسي من قبضة الإخوان، وآخرها حل المجلس الأعلى للقضاء. وكانت حركة النهضة التونسية  قاضت، في شخص رئيسها راشد الغنوشي، النائبة السابقة بخصوص ما عُرف بـ"ملف التسفير والإرهاب، بدعوى "الإساءة إلى الغير عبر وسائل التواصل الاجتماعي" وذلك منذ نحو 5 سنوات. يذكر أن المسدي كانت قد أعلنت في 2019 استقالتها من لجنة التحقيق البرلمانية في شبكات التسفير إلى بؤر التوتر، مشيرةً إلى وجود محاولات من قبل كتلة النهضة للسيطرة على اللجنة في الوقت الذي تواجه فيه الحركة اتهامات بالمشاركة في تسفير الشباب التونسي إلى هذه البؤر.

قد يهمك ايضا 

رئيس البرلمان التونسي يعتبر قرار قطع أجور النواب خرقاً للدستور

إقصاء حركة «النهضة» من الحوار السياسي التونسي المرتقب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هزيمة قضائية لراشد الغنوشي مُنْذ إجراءات قيس سعيد لـتطهير القضاء هزيمة قضائية لراشد الغنوشي مُنْذ إجراءات قيس سعيد لـتطهير القضاء



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab