الموفد الأممي يلتقي الوفد الحكومي اليمني لخرق جدار الجمود في المفاوضات
آخر تحديث GMT08:25:30
 العرب اليوم -

الموفد الأممي يلتقي الوفد الحكومي اليمني لخرق جدار الجمود في المفاوضات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الموفد الأممي يلتقي الوفد الحكومي اليمني لخرق جدار الجمود في المفاوضات

المحادثات اليمنية
الكويت ـ خالد الشاهين

أكد الوفد الحكومي المشارك في المحادثات اليمنية التي تستضيفها الكويت، أنه لا يمكن الحديث عن أي شراكة سياسية في البلاد، قبل أن يلتزم "الحوثيون" بتسليم السلاح والانسحاب من كافة المناطق والمحافظات، وذلك بعد جلسة مشاورات عقدت مساء اليوم السبت بين الوفد الحكومي والمبعوث الدولي لليمن اسماعيل ولد الشيخ أحمد.

وشدد الوفد الحكومي على ضرورة التزام المتمردين بالقرار الدولي 2216، وأن يكون الانسحاب من كافة المناطق والمحافظات بما فيها مدينة صعدة. كما اعتبر الوفد أن أي شراكة لن تكون ممكنة قبل تنفيذ العقوبات بحق من وردت أسماؤهم في نصوص القرارات الدولية، على رأسهم الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح وعبد الملك الحوثي.

وأضاف مصدر مسؤول في الوفد الحكومي أن المستقبل السياسي لليمن "يجب أن يكون خاليا من كل من أجرم بحق الشعب اليمني، وأن المرحلة القادمة يجب أن تكون خالية من المعرقلين الذين حددت أسماءهم القرارات الدولية".

واشترط الوفد الحكومي أن تتحول الميليشيات إلى حزب سياسي يلتزم بقانون الأحزاب والتنظيمات السياسية والقوانين النافذة، قبل الحديث عن أي شراكة، لأنه لا يمكن الحديث عن شراكة مع "كيانات منفلتة لا تلتزم بالقانون".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الموفد الأممي يلتقي الوفد الحكومي اليمني لخرق جدار الجمود في المفاوضات الموفد الأممي يلتقي الوفد الحكومي اليمني لخرق جدار الجمود في المفاوضات



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab