القتال ينتقل إلى أعالي النِّيل بين الجيش الشَّعبي ومشار
آخر تحديث GMT08:51:06
 العرب اليوم -
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

القتال ينتقل إلى أعالي النِّيل بين الجيش الشَّعبي ومشار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - القتال ينتقل إلى أعالي النِّيل بين الجيش الشَّعبي ومشار

الخرطوم - عبد القيوم عاشميق

انتقل القتال إلى ولاية أعالي النيل، بحيث اندلعت اشتباكات، الثلاثاء، بين قوَّات الجيش الشَّعبي وقوَّات موالية لرياك مشار. وقال الناطق الرسمي باسم الجيش الشعبي لجنوب السودان العقيد فيليب أقوير، في تصريح خاص لـ "العرب اليوم": إن اشتباكات حدثت عن السادسة صباحا في مدينة ملكال عاصمة ولاية أعالي النيل بين قوات الجيش الشعبي وعناصر موالية لمشار واستمرت  حتى العاشرة صباحا، مؤكدا أن "الجيش الشعبي بقيادة الفريق جيمس كونق يسيطر على الوضع في المدينة، واتهم بعض العناصر باستغلال الوضع والقيام بعمليات نهب وسرقة". وكشف أقوير أن "قوات الجيش الشعبي على بعد أقل من 7 كيلومتر من مدينة بور عاصمة ولاية جونقلي، التي سيطرت عليها  قوات موالية لمشار، بعد أن استعادت مناطق قريبة من المدينة في كل من: فان ديار (مقر لرئاسة الفرقة الثامنة التي استولى عليها التمرد)، ومنطقة ملوال شات (المواقع المهمة للواء بيتر قديت المساند لمشار)". وقال أقوير: إن دخول الجيش الشعبي لمدينة بور سيتم خلال ساعات، ويأتي التصعيد في أعقاب إعلان المبعوث الأميركي الخاص للسودان وجنوب السودان دونالد بوث أنه تلقى تأكيدات من الرئيس سلفاكير، بأنه مستعد إلى الحوار مع خصومه وبعد تحذير الأمين العام للأمم المتحدة بأن كي مون طرفي الصراع في جنوب السودان من أنه سيتعين عليهما    تحمل مسؤولياتهما، وأن الهجمات ضد المدنيين وقوات حفظ السلام يجب أن تتوقف فورا. في غضون ذلك ناشد منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في جنوب السودان توبي لانزر الجهات المانحة بتوفير المزيد من الموارد لتمكين وكالات الأمم المتحدة والهيئات الإنسانية الأخرى من توفير المزيد من العاملين والمواد بعد أسبوع من القتال الدامي الذي شهدته جمهورية جنوب السودان". وقال المنسق الدولي العائد توا من مدينة بور، حيث لجأ 17 ألفا من المدنيين في معسكر تابع للأمم المتحدة: إن الموقف خطير جدا في ولايتي الوحدة وجونقلي على وجه الخصوص، بحيث تسبب القتال في تشريد الآلاف من المدنيين، في تطور لاحق أوقفت حكومة جنوب السودان إنتاجها النفطي في ولاية الوحدة، والبالغ قرابة 45 ألف برميل. وقال وزير النفط الجنوبي ستيفن ديو: إن التوقف سيكون بشكل مؤقت، إلا  أن الوزير الجنوبي أكد استمرار الإنتاج في ولاية أعالي النيل ويبلغ 200 ألف برميل يوميًا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القتال ينتقل إلى أعالي النِّيل بين الجيش الشَّعبي ومشار القتال ينتقل إلى أعالي النِّيل بين الجيش الشَّعبي ومشار



GMT 09:47 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

عباس يشيد بمواقف مصر والأردن في دعم فلسطين ورفض التهجير

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى
 العرب اليوم - مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab