الخارجية المغربية تشكل خلية أزمة في أعقاب تفجير إسطنبول
آخر تحديث GMT09:18:13
 العرب اليوم -

الخارجية المغربية تشكل "خلية أزمة" في أعقاب تفجير إسطنبول

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الخارجية المغربية تشكل "خلية أزمة" في أعقاب تفجير إسطنبول

وزارة الخارجية المغربية
الرباط - العرب اليوم

 في أعقاب التفجير الانتحاري الذي ضرب وسط إسطنبول التركية، أعلنت وزارة الخارجية المغربية عن تشكيل، "خلية أزمة" بالتنسيق مع القنصلية العامة المغربية في المدينة. هذا وشهد "شارع الاستقلال" بمنطقة تقسيم بقلب المدينة اليوم الأحد، تفجيرا أودى حتى الساعة بحياة 6 أشخاص وخلّف 53 جريحا. وأوضحت الوزارة المغربية، في تغريدة لها على "تويتر"، أنه يمكن الاتصال بخلية الأزمة من تركيا عبر أرقام حدّدتها أو عبر أرقام مغربية أيضا.

كما دعت الوزارة المواطنين المغاربة المتواجدين في إسطنبول إلى توخي أقصى درجات الحيطة والحذر والالتزام بالتعليمات الصادرة عن السلطات التركية، بحسبما نقلته الجريدة الإلكترونية "هسبريس". وفي أول تعليق تركي رسمي، صرّح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بأن منفذي التفجير الإرهابي في شارع الاستقلال وسط إسطنبول سينالون العقاب المناسب، مشيرا إلى أن السلطات تعمل على تحديد هويّاتهم. وأردف قائلا: "الجهات التي تحاول النيل من الدولة التركية، ونشر الإرهاب فيها لن تحقق طموحاتها".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الخارجية المغربية سيتم إيفاد وزير العدل الجزائري إلى المغرب لتسليم دعوة المشاركة في القمة العربية

أردوغان يبحث مع أمين عام "الناتو" مذكرة انضمام السويد وفنلندا للحلف

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الخارجية المغربية تشكل خلية أزمة في أعقاب تفجير إسطنبول الخارجية المغربية تشكل خلية أزمة في أعقاب تفجير إسطنبول



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab