اعلان حالة الطوارئ في بغداد بعد اقتحام المنطقة الخضراء والبرلمان
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

اعلان حالة الطوارئ في بغداد بعد اقتحام المنطقة الخضراء والبرلمان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اعلان حالة الطوارئ في بغداد بعد اقتحام المنطقة الخضراء والبرلمان

اقتحام المنطقة الخضراء والبرلمان
بغداد - العرب اليوم

أعلنت قيادة عمليات بغداد حالة الطوارئ في العاصمة العراقية بعد أن اقتحم أنصار الزعيم الديني مقتدى الصدر مبنى البرلمان العراقي داخل المنطقة الخضراء.

وكان الآلاف من أنصار الصدر اقتحموا المنطقة الخضراء التي تضم معظم السفارات الاجنبية والعربية ومقرالبرلمان العراقي، وذلك تلبية لدعوة وجهها السيد مقتى الصدر الذي طالب أنصاره بثورة شعبية تطيح "بالفساد والمفسدين".

وأفاد مراسلنا أن أنصار الصدر اقتحموا المنطقة ظهر اليوم السبت التي تضم مقرات الحكومة والبرلمان وسفارات عربية وغربية بعد تأجيل جلسة للبرلمان كانت مقررة اليوم لتقديم رئيس الحكومة حيدر العبادي باقي تشكيلة وزارة التكنوقراط التي قدم جزءا منها قبل أيام.

دعا زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر ،اليوم السبت، الى ثورة شعبية تطيح بالفساد والمفسدين، مطالبا كتلة الاحرار النيابية الى" ايقاف عملها السياسي الا ما كان لتاسيس تيار عابر للمحاصصة فقط".

واكد السيد مقتدى الصدر في مؤتمر صحفي على" المفسدين الذين تلاعبوا بقوت الشعب ولقمة عيشه فهم يريدون ان يطفئوا نور الاصلاح بأفواههم والشعب يأبى الا ان يتم نوره ولو كره الحزبيون، فإن الشعب هم الغالبون "، مبينا انه" ومنذ ان بدا نور الاصلاح وبصيصه بالتوقد جمعوا امرهم في ما بينهم وكل حزب بما لديه فرح، ذلك الحزب الذي يريد فرض هيمنته وسطوته من خلال المحاصصة الحزبية والسياسية ليكملوا نهبهم وسرقاتهم كما عهدهم الشعب".

واضاف" فمنذ ان اخذوا بزمام الامور اجمعوا امرهم ان ينصبوا وزراءهم ومرشحيهم المتحزبين بعنوان التكنوقراط السياسية مضافا الى بعض حيتان الفساد من الوزراء في مناصبهم بعنوان تاريخهم الجهادي ، واي جهاد يسوغ سرقة الشعب والتلاعب بمقدراته اليوم وفي جلستهم البرلمانية هذه ان وجدت قد اجمعوا على واد الحركة الاصلاحية الحقيقة التي لا تريد انتقاما من احد ولا تريد كرسيا لاحد ولا تريد مساسا باحد تلك الحركة الشعبية المليونية التي تعاطف معها كل الشعب الا الذين يريدون علوا في الارض واستكبارا".

واوضح" ومن هنا يعلم الجميع انني لم ولن ارضى بهذه المحاصصة المقيتة كاي فرد من افراد الشعب الذين اخذوا على عاتقهم استرجاع الحقوق المسلوبة فاني في خانة الشعب ولن اجالس اي سياسي مهما كانت مطاليبه دون الاصلاح الجذري الحقيقي ، ومن هنا يعلم الجميع اني ومن معي سوف لن نشترك في اي عملية سياسية فيها اي نوع من انواع من المحاصصة السياسية الحزبية ولو بعنوان التكنوقراط فارادة الشعب اعلى واهم ، سوف لن اسمح لهم بذلك اذا العشب اعانني على ذلك".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اعلان حالة الطوارئ في بغداد بعد اقتحام المنطقة الخضراء والبرلمان اعلان حالة الطوارئ في بغداد بعد اقتحام المنطقة الخضراء والبرلمان



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab