الجالية التشادية في السعودية تدعم وتؤيد عاصفة الحزم
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

الجالية التشادية في السعودية تدعم وتؤيد عاصفة الحزم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الجالية التشادية في السعودية تدعم وتؤيد عاصفة الحزم

عاصفة الحزم
الرياض – العرب اليوم

أعلنت الجالية التشادية في المملكة العربية السعودية دعمها وتأييدها التام للخطوات التي اتخذتها حكومة خادم الحرمين الشريفين لدعم الشرعية في اليمن ووقف عدوان الحوثيين الغاشم، وحماية المملكة من كل متربص وعدو.

وقال محمد زين محمد موسى رئيس الجالية التشادية: نعلن استعدادنا التام الوقوف مع المملكة والدول المشاركة في عاصفة الحزم لحماية أراضي المملكة العزيزة على قلوبنا وأن نكون جنوداً أوفياء لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مؤكدا أن أمن واستقرار المملكة خط أحمر لا نسمح لكائن من كان الاقتراب منه.

وأكد محمد موسى: "مستعدون للوقوف جنباً إلى جنب مع حكومة خادم الحرمين الشريفين والشعب السعودي الكريم المضياف؛ لحماية كافة أراضي المملكة من أي عدوان يمس أمنه واستقراره، وبكل امتنان نتذكر جميع المكرمات والمآثر التي طوقت أعناقنا خلال فترة إقامتنا في المملكة التي امتدت إلى سنوات طويلة، ومدينون لهذا الوطن وقادته الكرام وشعبه بالكثير.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجالية التشادية في السعودية تدعم وتؤيد عاصفة الحزم الجالية التشادية في السعودية تدعم وتؤيد عاصفة الحزم



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab