الدستور في الإسكندرية يدعو إلى مليونية الثلاثاء ضد قرارات الرئيس المصري
آخر تحديث GMT19:20:11
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

"الدستور" في الإسكندرية يدعو إلى مليونية الثلاثاء ضد قرارات الرئيس المصري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الدستور" في الإسكندرية يدعو إلى مليونية الثلاثاء ضد قرارات الرئيس المصري

الإسكندرية ـ نسرين فؤاد

دعا حزب الدستور في الإسكندرية جموع الشعب السكندري للمشاركة في مليونية " الإنذار الأخير" ،الثلاثاء، بالتنسيق مع العديد من القوى السياسية للمطالبة بإسقاط مسودة الدستور و الإعلان الدستوري، وذلك في تمام الساعة الرابعة عصرًا من أمام مزلقان فيكتوريا، فيما أعرب المتحدث الإعلامي باسم الحزب هيثم الحريري عن إدانته القوية لإقدام الرئيس محمد مرسي على دعوة المصريين للاستفتاء على مشروع الدستور، الذي أعدته لجنة تأسيسية اعتبرها بأنها "مطعون في شرعيتها" أمام القضاء، ويرى في تلك الدعوة دفع لمصر نحو أزمة لم تشهدها البلاد من قبل على مدى تاريخها. وأوضح الحريري بأن التاريخ سيسجل هذه المهانة التي شهدتها ما تسمى بـ "الجمعية التأسيسية"، عندما قام من تبقى من أعضائها بإقرار الدستور كاملا في جلسة واحدة امتدت 17ساعة، مما يؤكد سوء النية وأن هذا الدستور لا يمثل سوى آراء من قاموا بكتابته والاتجاه السياسي الذي ينتمون له، والذي يسعى إلى اختطاف الدولة المصرية ، على حد تعبيره. وأكد  الحريري  تمسك حزب الدستور بالنقاط التي وردت في البيان الذي ألقاه الدكتور محمد البرادعي رئيس الحزب في ميدان التحرير مساء الجمعة 30 تشرين الثاني/ نوفمبر 2012 نيابة عن جبهة الإنقاذ الوطني وعلى رأسها : "ضرورة العودة إلى الأوضاع التي كانت قائمة قبل الإعلان الدستوري، والدخول فوراً في حوار وطني جاد بعد ذلك، واعتبار مشروع الدستور الحالي فاقد للشرعية من حيث الشكل والمضمون وضرورة التوافق على لجنة تأسيسية ممثلة ومؤهلة تقوم بإعداد دستور يضمن حقوق كافة المصرييين وحرياتهم ويؤسس لنظام ديمقراطي حقيقي ، وضرورة العمل فوراً على مواجهة الاستقطاب الذي يعصف بأرجاء البلاد، وتحميل دكتور محمد مرسي مسئولية ما قد يترتب على ذلك من تداعيات والتي تضع المشروعية الدستورية على المحك. ويؤكد حزب "الدستور"خلال بيان صار عنه اليوم ، تصميمه على الاستمرار في العمل من أجل إسقاط مشروع الدستور الحالي بكل الوسائل السلمية الممكنة، وفى الدفاع عن الحقوق المشروعة التي رفعها الشعب المصري في ثورة 25 يناير 2011: "عيش، حرية، عدالة اجتماعية". ومن المقرر أن تلتقي مسيرة الحزب التي ستنطلق من أمام مزلقان فيكتوريا مع جميع القوى التي ستنطلق من 5 أماكن متفرقة بالمحافظة ، وتنتهي باعتصام مفتوح لم يحدد مكانه بعد من أجل الضغط لتحقيق المطالب كافة .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدستور في الإسكندرية يدعو إلى مليونية الثلاثاء ضد قرارات الرئيس المصري الدستور في الإسكندرية يدعو إلى مليونية الثلاثاء ضد قرارات الرئيس المصري



GMT 03:16 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع حصيلة الحرب في قطاع غزة إلى 43712 شهيدًا

GMT 04:16 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تؤيد مشروع قرار لمجلس الأمن بوقف اطلاق النار في غزة

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab